حـاولت سنوات أن اُلـملم ما بَـعثرته مِـن مشاعر خَـلفتها من رحيلك . أردت إخفاء أثـار الخذلان والـتظاهر بأني بخير . ولـكن أي خير في مكان لاوجود لـك فيه ؟
أول روايـة عَـربية للثُـنائي STONY
كُـل الشخصـيات تَـعود لـمارڤِـل
تَـاريخ النَـشر
٢٨ من سِـبت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__
"تَـبًا لكَ توني.. لمَ لاتُجـيب !"
هتف بـول حانِقًا بسبب تـوني الذي لا يُجيبـه منذ الأمس وهو مُتغيب حتي بدأ بول يَقلق ، الطائرة وإذن المُغادرة حتي فريق العمل كُل شيء مُعَد فقط ينقصـهم ذلك الحَديدي .
وقَـبل ان يضغط علي زِر 'اتصـال' للـمرة الألف رُبـما انتشـله صوت أحد الـموظفين وقد جاء راكِضاً ناحيته..
" الـسيد ستارك.. قد أتى! " أعـلن الموظف لاهـثاً ليَـازفُر بول بـإرتياح قبل ان يرفـع حاجبه في تعجب من إكـمال الموظف " لـكن ليس بـمفرده.. "
" ماذا تَـقصِـ.."
" هـآي بول.. هل افتقدتني! " صـوت توني صدح في الـساحة لينظر الأخر له في تهـكم لكن فكه قَـد سقط حينما لاحظ القادم مع توني..
ربـما صدمة بول من وجود ستيڤ حجبت رؤيته عن تشابك الأيدي..
