#الرعناء_والاشيب
الفصل 17
مبارك علينا المركز الاول لقصة الرعناء والاشيب
بارت هدية
رائد
أومن اني بمقولة ؛؛ كن صبورا فالاشياء الجميلة تحتاج لوقت،، لكن مو كل الي نؤمن بيه نسويه مرات تجري الامور على ما تشتهي الرغبات ، اذا احجيها لأي عاقل ما يصدكها رجل اعزب وبحضنه بنت هو رايدها ما يتقرب الها ! ، الصبح ما راح يجي ابسرعة ولا راح يشرق مدامي منتظرة ، اباوع الها نايمة وغاطة بالنوم براحة، وجهه هادئ ومطمن بالله هذي تدعي انها ما ماخذة علية زين اشلون نامت بحضني لعد ! كلشي بيج متناقض يا نوفة وشكلي راح اتعب اهواي وياج ، غمضت عيني متاخذ نوم وايدي خدرت او نملت حاولت ابعدها عنها هي اتحركت عبالي صحت لكنها اضاهر نايمه درات نفسها موليتني وجهه و الخطر كدامي صار قفاهه و ما يحمل من فتنه نزلت من السرير خلعت الفانيلة وخل يحترك الوعد بالجحيم ، ما صحيتها ولا اتقربت من وجهه لا تصحى ، غدرتها بنومها خليتها اتحس هي تحلم بلمسات تنعش اي انثى ،
**
نيوفر
على الرغم من نومي الثكيل اذا تعبانه ما اصحى بسهولة بس حسيت بلمسات ، اعيوني اثاقلت اريد افتحها مبيه ، هذا هو حسيت وصحيت من اتمادى بحركاته لكن مكدرت افتح اللمسات كانت جديده عليه ومشاعري بصراحه راغبة الها سوة اشياء بعمري ما عرفت هي تصير بين المزوجين ، كل الي اعرفه عن العلاقة الزوجيه هو الرجل لازم تغريه وبعدها يتم الامر وخلاص ماكو اغراء للمرأة من قبل الرجل اليوم الا كتشفت انو المراة هم لازم تداعب !؟ وعدها نقاط ضعف !
لهذا حتى اكتم رغبتي ظليت مغمضة وجسمي غدرني من استجاب اله وصار زوجي !
**
سما
اريد انام ما اكدر تعبت نفسيتي مدري ليش التفكير الليله ارهقني صديقتي واختي نوفه الي حيل اتعلقت بيها من رجعت النا ارملة راحت الليله واعرفها مو هلكد راغبة بالحياة الجديدة بس حتى اسكت الحلوك و اتسوي مثل الناس ما يكولون ، واني اهنا امي مو من النوع الي اصادق البنية لا بعيده عني ، واحلام حيل ما متقبلتها واكرهه حتى رضوان مبين لهسة ما صافي باله ولا رايد رجعتها ينام بالاستقبال هو بس بابا ورطه من قبل يرجعها حتى لا يكسر كلمه بابا قبل وسكت باجر يفك الجبيرة وعنده علاج طبيعي خطية واني اخر امتحان الي باجر يعني حظ حظي طايح وما نايمه
كمت شفت اطفال نيوفر اووف يابة والله كسروا خاطري
.
كعدت الصبح لكيت هاشم جاي يمي ونايم فديته بوسته
وكعد
-ماما اجت؟
وباوع لسريرها الفارغ
- لا حبيبي اليوم اتروحالها انت
**
نيوفر
شمس الصبح بدت خيوطها تزعجني فتحت ما لكيته يمي اني حسيت بيه من كام سبح وقت الصلاة ورجع نام بعد ما صلاة و من كعد قبل اشوية وطلع همين اصلا بعد الي صار ما اجاني نوم هو باسني من خدي ورجع حضني ونام واني دموعي على خدي وبالكوة كاتمه العبرات لا يسمعني بالليل ،
كمت للحمام و لبست ثوب الصباحية ابيض قريب للحليبي و حليت شعري واصل لجوة خصري بس خفيف مو ذاك الشعر الثخين . حطيت مكياج خفيف حتى لا ينفتح عليه السان تمارة البارحه شبعت منها نصايح ع العناية بالشكل والهندام ، بعدني ممكملة هو دخل
يمكن دخلت وجهي بالمرايه من الخجل الي صابني من شافني بعد الصار
