انيووووووووووو
لتنظر من نافذة المكتب لتلمح تاي و بعض الرجال حوله
امل:ماااااااذاااااا. تاااي
لتخرج مسرعة الي هناك
امل بصراخ :هاااااااي
الرجل:اهلا اهلا وجدنا القطة
امل:لست قطة ايها الخنزير اتركه
تاي:اذهبي
امل بغضب :اصمت انت ....الم تسمع اتركه
الرجل :لا لنلعب ليشرير للرجال بالهجوم عليها
امل:انت اردت هذا
و تبدا امل بالغناء لتقاتل
شغلوا الأغنية الفوق👆👆👆👆
يلا شغلوا خيالكم معي
ليأتي الرجل الأول و يركض إليها لحتي يهاجم وولكنها تفلت من الضربة تركله في بطنه و أمسكت بزراعه و لفتها و كسرتها له ليصرخ الما
و يأمر الرجل بقيت الرجال بأن يجلبوها له
جاء الاول ليمسك زراعيها و يحاول تقيدها لتضربه يرأسها للخلف و تلف زراعه و ترميه أرضا و تكسر له ضلوعه و الاخر يأتي بسكين و يحاول طعنها فتمسك به و تلف يديه و تأخذ السكين بسرعة و تطعنه عدة طعنات متتالية ليموت و بالخلف اتي الاخير بحبل من السلاسل و لفه حول رقبتها لتضربه بقوة في قدمه ليقع و تفلت منه لتمسك هي بالسلسلة و تقفز من فوقه برشاقة و تقوم بكسر عنقه و يقع لتلتفت خلفها و تجد الرجل الاخير أمامها ممسك بتاي و يرتجف ووهو يضع علي عنقه سكين فتخرج سلاحها و هو عبارة عن مسدس خفيف لتشير به إليه
امل:اتركه
ليترك الرجل تاي و يحاول الهروب لتصيب قدمه بطلقتان و يقع أرضا
ثم تنظر إلي تاي بغضب
و تاي:😨😨😨😨😨😨
امل :لنعد للمنزل
تاي:مااااذاااااا بكل بساطة هكذا بكل بساطة
امل:اجل ماذا
تاي:لقد ضربتي و تعاركتي و قتلتي و كل هذا عاااادي بالنسبة اليكي .....مااااذاااااا
امل:اجل لنذهب
تاي:و هذه الجسس
امل:اه لا تقلق حيال ذلك كثيرا سوف يأتي أحدهم لرمي القمامة و هاه هو اتي
جاك : بربك انستي لقد قتلتيهم لما تركتي هاذان
امل:لا لعب معهم الغميضة
جاك:ها
امل :خذهم و تحقق منهم و حقق معهم يا فهيم اه لترفع سلاحها بوجهه انت تغضبني كثيرا لاقتلك و ارتاح
جاك :ااااه لا لا لا أريد الموت اليوم اه تعالوا خذوهم
ليأتي رجال من المركز لاخذهم و التحقيق معهم

أنت تقرأ
يوميات معجبة bts ألعربية
Novela Juvenilمتي تكون حياتي تساوي عندما لا اجد من احبهم معي مرحبا هاي كتابتي الثالثة ارجو ان تعجبكم يمكن ما يكون فيها حماس بالاول و لكن اضمن ان تحبونها بعد الاحداث الاتية. انتى فتاة عربية اسمك امل مسلمة تحبين bts تعشقين bts وخاصة اوباتك تاي تاي و لكن يشاء ال...