ch 16

1.4K 56 36
                                    

(أنت لا تصلي لله بل لك ،فأنت بحاجة له وليس هو من يحتاجك)

البارت ده لحبيبتي zinaomaradnan عشان هي اكتر وحدة بتدعمني بجد لاڤ بيب. 💓

# Zayn pov
ها أنا عودت بعدما سلمت الشحنة لكرستين
الأمر مر بسلام وأنا ممتن لهذا
ذهاب لإيڤ دخلت لشقتها التي أصبحت ملجئي مؤخراً
وجدتها جالسة علي الأريكة ممسكة بهاتفها تعبث به
تقدمت وألتقطه منها لتصرخ

"زين أعطني هاتفي "قالت
"أعطيني قبلة أولاً "قلت
"لا وأعطيني الهاتف "قالت بتذمر
"لا قبلة لا هاتف ؟"قلت بأستفزاز
"لن أقبلك واللعنة "قالت بتذمر
"إذا لا هاتف "قلت ببرود وأنا أتجه للغرفة لتحجزني بين الحائط
"أعطيني الهاتف "قالت بحدة لكنها تبدو طفلة وهي غاضبة ولطيفة للغاية
"أنت مشاغبة تحجزيني بالحائط لتستطيع أخذه "قلت
"نعم "قالت بتحدي لأقلبها هي لتأخذ مكاني لتكون هي المحتجزة بالحائط وبين يدي
"لا تتحديني صغيرتي "قلت وأنا أنظر لعيناها
"زين هيا أعطيني أياه "قالت بلطف
"الآن أصبحتي لطيفة ؟"قلت ساخراً
"رجائا "قالت بطفولة لأشير علي شفتاي أي قبليني أولاً أقتربت ببطئ لتلمس شفتياي بخفة ثم تبتعد
"ها أنا قبلتك أعطني الهاتف "قالت
"هل تسمي تلك قبلة ؟"قلت وأنا أقترب لأخذ شفتاها بين خاصتي بقبلة هادئة تناغمت شفتانا لتبادلني وتأخذ شفتاي العلوية بين خاصتها
سرت قشعريرة بجسدي من تلك الطفلة
حقا أنها تقودني للجنون
أبتعدت لحاجتي للهواء

"هيا أعطني الهاتف "قالت لأعطيها أياه
"القبلة رائعة زكريني أنا أخذ الهاتف منك دائماً "قلت لتضحك
"أنا سأذهب كنت أتي لأراكي لأني سأمكث بالفندق اليوم "قلت

"ألن نتغدي سوياً ؟"قالت
"لا لم أذهب للفندق من الكثير وأريد رؤيته"قلت لتومئ
عانقتها وخرجت

دخلت للفندق لتنهال إليسون المسئولة عن الفندق بالمشكلات علي
تجاهلتها وسرت لجناحي فعقلي لا يتحمل ثرثرتها المعتادة

مفتقد ليام هو من كان يعتني بالفندق والحانة بغيابي وكأنهم خاصته
وبذكر ليام ها أنا أجده أمامي بجناحي
ماذا يريد هذا ليس لدي بال لسماع أعذاره
___
Writer pov
عادت إيڤلن بعدما كانت ذاهبة لناثان وكالعادة لم تجده
"أين ذهب هذا ؟يمكن أن يكون ذهب لحبيبته ؟ لا كان سيخبرني "قالت بحيرة
أمسكت هاتفها لتهاتف نايل
ولم يجيبها
"ليس وقت الدراما نايل أجيب "قالت

أجاب بعد الكثير
(ماذا ؟)
(مرحباً نايل)
(ماذا تريدي ؟)
(هل رأيت ناثان ؟لم أراه بشقته )
(لا) أغلق بوجهها قبل أن تجيب لتزفر بغضب

"أين أنت واللعنة ناثان كنت أريد أخبارك بأمر الصفقة ها زين سلمها أيها الغبي"قالت بغضب

هاتفت أخيها
(مرحباً أخي )
(ماذا تريدي إيڤلن ؟)
(لم تتحدث معي هكذا أخي ؟)قالت دامعة
(أنت تعلمي إيڤلن)
(أنا آسفة لأي شيء لكن لا تحدثني هكذا چوزيف) قالت باكية
(أنت من تضطريني لفعل هذا)
(ليس واللعنة ذنبي أني أحبه ،هل هي جريمة ؟)قالت باكية
(نعم جريمة ان تحبي مجرم قاتل ،فهي جريمة ،أنت تخسري عملك الذي تحبيه فهي جريمة...)

I'm loser (z.m)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن