لا اريدها ان تكون آخر قبلة

الصدمه!!

بكيت بحرقه شديده نعم لما تتركني هكذا ان منتصب بشده و..... لا عليك جونغكوك قلتها لنفسي ربما هي حقا مشغوله ارتديت و ملابسي و ذهبت لأتنفس الهواء النقي خرجت و كنت البس ملابس عاديه تمشيت لوحدي تنفست الهواء و كأني اول مره اتنفس كان الطريق خالي اتصلت بي "عزيزي سوف اتأخر كثيرا اليوم لا تعد الى البيت؟.!!!" و اقفلت الخط!! لما لا أعود؟ لن اعود!! هي قالت لي ذلك و انا احبها يجب على سماع كلامها !!! مشيت الى ان وصلت  الى فندق بسيط دخلت الى هناك قلت للرجل في غرفه الاستقبال : اريد غرفه لشخص الرجل: حسنا " غرفتك رقمها 11 اعطاني المفتاح و ابتسم استيقظت في الصباح و رأسي يألمني خرجت من الفندق و اعطيت الرجل المفتاح بعد انا اخذت هاتفي الذي نفذت بطاريته و انا احاول الاتصال على كايت خرجت من الفندق لم ارغب بالذهاب للبيت اردت ان اتمشى لوحدي ذهبت الى مدينه الملاهي لعبت و كأني طفل بعدها اكلت و شبعت اشتريت هديه لكايت و هي عباره عن باقه بسيطه من الزهور الحمراء مشيت الى البيت و استغرق مني ذلك ساعه  دخلت المنزل ووجدتها ليتني لم اجدها ليتني قتلت نفسي قبل ان تسقط الزهور من يدي اللعينه و وجدت ...