Chapter 2

17 2 0
                                    

That should be me _ Justin Bieber
استيقظت و كنت خائف مما قد يحدث اليوم و لكن انا كنت أريد إخفاء توتري.
ذهبت للإفطار و لكن لا يو جد احد بالمنزل ابحث عن امي في كل مكان لا أجدها اصرخ في البيت لا أجدها هل لها أن تتكرني و تذهب أو تكون ذهبت للخارج فحسب. ذهبت للمدرسه ركضا فالشكر إلى أمي هي من أخذت كل تفكيري في أين ذهبت. اووه اخيرا وصلت إلى مدرسه ها هو جوني و لكن لماذا يقف مع الفتا الذي رمي اغراضي أمس يجب أن يكون هناك سبب.....
"جوني" لا أعلم كيف خرجت من فمي صراحه
"مم جاك كيف حالك" قالها و كان يريد إخفاء توتره لكن انه صديق طفولتي انا اعرفه.
"ماذا كنت تفعل معه" انظر إلى هذا الفتا باستحقار. انه يستحق هذه النظره
"ا-ن-ا ك-كنت أريد بعض الواجبات" يقول و هو مرتبك و يده بارده.
"لما كل هذا الارتباك و لكن هناك طلاب كثيرين لماذا هذا الطالب" هذا هو السؤال ماذا كان يفعل معه

*جوني*
هل انتهت الحجج كي اقول هذا
" لا انه معي في الفصل. لنخرج من هذا الموضوع انت كيف حالك" يا إلهي اتمنى ان لا يسأل اي شئ آخر.
"جيد و لكن استيقظت و لم أجد امي" يقول كأنه لا يهمه شئ و لكن انا اعلم انه مرتبك
" من الممكن أن تكون في الخارج فحسب"
"هذا هو صديق طفولتي نفس التفكير" يضحك
"بالطبع" اضحك معه
" هل رأيت ايملي اليوم "
" لا و لكن لماذا تسأل" اريد ان أخذه إلى داخل
"اتركني جوني. لأنها لم تتصل لاقلها إلى المدرسه" يقول متسائلا و لكن يفاجأنا دخول ايميلي و نوا. تبا لنوا و لايميلي حقا.

*ايميلي*
ما هذه اللعنه ماذا أقول له الآن يجب أن يكن لي حجه.
"جاك كيف حالك اشتقت لك" اقول و انا اظمه
" ما اللذي أتى بكى معه لماذا لم تتصلي بي " يقول و هو يكاد أن ينفجر من الغيظ. هذا السؤال الذي لك ارد سماعه.
"كنت قريب من بيتها" اسمع صوت نوا. اووه لقد أزاح هم من على قلبي.
"نعم و لم أرد أن ازعجك" اقول له بلطف
"انت تعلمين ان ايصالك إلى هذه اللعنه لا يتعبني و لا يزعجني حقا ان نوا من اقالك لكن ما يزعجني انكي لك تكلفي نفسك بالاتصال على" يقول بغضب و صراخ. تبا له من هو ليصرخ على و نوا يسمع صراخه كأنه اغنيه و مستمتع به تبا لك نوا و لكن ان كان جا- ماذا ما الذي أفعله هل قارنت نوا و جاك ببعض يالي من حمقاء.
" انا اسفه إذن جاك" اقول له هناك شئ بداخلي لا يريد خسارته. انا اعلم انه يحبني.
" عتذارك مقبول سيده ايميلي" يقول بمزاح هذا مقرف أن لا يكون هناك شجار بيننا عندما اعتذر يقبله فورا كم هذا مقرف...

*جاك*
لا أريد أن أضخم الموضوع لا أريد أن أكون مسيطر ربما تكرهني لا لا أنني حقا غبي ايميلي مستحيل ان تكرهني يقاطع تفكيري صوت جيسي.
"جاك كيف حالك " تقولها انها جيسي لم تتغير نفس الصوت و نفس الابتسامه ذاتها
"بخير جيسي كيف حالك لم اراكي منذ زمن" اقولها مبتسما و ظللنا نتحدث و عرفتها على ايملي و لا تستعجبون اننا لسنا في الحصص كما قالت لكم امي "انا فاشل"

*ايميلي*
ما هذه الفتا حتى تأخذ وقت و نظرات جاك لها أنه لي كله ل- ماذا هل هل اغار عليه مستحيل ياله من مقرف و لكنه لي فقط لي و جب أن تعلم هذه الفتاة ذلك
"جاك أنني حقا متعبه هل يمكنك ايصالي إلى المنزل" اقولها ممثله أن معدتي تؤلمني ثم تحول وجه جاك من مبتسم حتى خائف هذا هذا هو جاك
"ما بكى ايميلي" يقولها و هو يحملني.
"أريدك ايصالي إلى المنزل"
"لكن لماذا جئتي إلى هنا كان يجب أن تستريح" يقول و هو قلق. يا أيها الأحمق فقط كف عن الاسئله
" لا استط-" تقاطعني هذه الحمقاء قائله
"يمكنني مساعدتكم" ما لعنه هذه الفتاه و بالطبع جاك لن يرفض. تبا لهم جميعا

*جاك*
يا لها من فتاه لطيفه بالطبع انها صديقه طفولتي.
" بالطبع " كانت دائما مبتسمة
" حسنا هيا بنا انا متعبه" قالت ايميلي المسكينه
"هيا جيسي" قلتها و انا قلق على ايميلي و لكن أين جوني لقد لقد كان هنا.....
ذهبنا إلى منزل ايميلي و كنت خائف عليها.
"جاك يمكنك الذهاب انت و جيسي كيث ستأتي" قالتها بألم
"ماذا هل انتي بلهاء بالطبع لن نتركك"

*جوني*
" هل أحضرت ماطالبته منك نوا" همست لنوا
"بالطبع جوني"
.

.

.

.

.

.
هاي عاملين ايه طبعا انا ماشاء الله كنت بقول هبتدي اكتب ١٠٠٠ كلمه بقى و كده و انا اصلا على ٦٠٠ و بفيص🤣 عموما يلا ٧٠٠ كلمه مش وحشين انا بكتب بالعافيه اصلا 😂❤️ اه و طبعا happy new year 💕بقى و كده عشان ٢٠١٩ طبعا ٢٠١٨ كانت سنه جميييييله اوي ماشاء الله🤣 بس يلا يا رب تكون سنه ٢٠١٩ احلى💜 بصو عشان نبقى على نور😌 هو انا اصلا بعصر دماغي في الروايه دي يعني انا مش مجمعاها كويس 😅احم احم فلو حد عندو افكار يقول☺️
و متعلقوش على الأخطاء الإملائية انا بكتب بالبركه اصلا🤣🤣 و متنسوش بقى vote و الكلام ده يعني باي😜😉😹

من انت |Who Is Youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن