مثل ما وعدتكم (( الانتقام))

55 1 0
                                    

انا هي همس التي عانت من هاذه المشاكل وبدأت مسيرتها ب تداخل بين فصيلة جنس لاتناسبها ها انا كما طلبتم س اقتل عدوي الدود 🔪 انا سميت هاذه القصه ب حان وقت الانتقام ليس ل ان اطرح ما بقلبي بل ل اوضح لكم ان هناك شخص اراقبه ولقد حصلت على معلومات عنه 😅 مثل اسمه واين يسكن
اسمه (( ماهر ))
يسكن في مدينة (( الرياض ))
ليس بعيداً عني وليس قريباً مني
كل شيء سينتهي..!!
س اقتل ذالك الجرح الذي طعن قلبي💔
واعود لكي ابتسم😪💔
مع انه مستحيل..!!
بنسبة لي لكن كما قلت لكم س اقتل كل من جعل الدموع تتساقط من عيني!!!
انا لم اقل اني س انهي القصه ب اوجاعي
وبحزني بل كتبت النهايه
نهاية احزاني. لاتضن ابدا اني س اقف هنا لم اعود كما انا
سترى وجهي الاخر وانصحك ان تبتعد قبل ان تراه🙂💔
ستتسأل وتقول هل انتي قاتله مأجوره ؟
:لا
هل انتي سفاحه؟
:لا
بل انا من سينتقم لا املك الشجاعه الكافيه لكي اضهر اني بارعه امامه لكن لدي قلب توجع من افعاله ومن حركاته
ومن لدغته الذي حاول قتلي بها 🦂🔪
لم اتوقع يوماً ان اتشجع واقول لكم اني س اريكم قصة تعذيب..!!!
سترون العجب س تهابون طرح الاسأله
قبل كل هاذا الخوف والارتباك وقبل كل الضحك والاستخفاف
س يأتي دور لماً لا يعرف من انا نعم سيأتي دوراً له
" لا ابالي ب اي احد الان لا ابالي الا ب شخص واحد وهو ماهر " لماذا احدق دائم عليه واضع النضرات وكأنه فعل شياء خطير وهو كذالك .
لم اعد اتحمل سذاجته وبرودته التي تخطت الحدود .
هل تصدق ان يقتل اعز ما في قلبك ويضحك..!؟
الدماء يتطاير ووجهي امتلاء ب الدماء ويدي اصبحت شبه مغطات ب الدماء من كثره لم اعرف من الذي مات ...!
واذا سألته لماذا فعلت هاذا يرد عليك قائلاً
انا لا اقبل ب عيش الاغبياء 💔😪
هاكذا اقسمت على قتله
وقتله بطريقتي الخاصه ليس قتله بتدميره او قول انه غبي وليس له اي شخصيه بل قتله عن طريق هاذا🔪 وهاذا⛓
استلقيت على السرير وبدأت افكر كيف س اقتله هل هاكذا او هاكذا وبعد تفكير طويل بدأت اخاف من تنفيذ خطتي بعد اختيارها ، لكن بعد تذكري بما فعل بدأت لا ابالي برفع سلاحي عليه وفعلي مافعل
**********************************************************************************************************وفي صباح اليوم التالي ارتديت ملابسي وبدأت اجهز الادوات التي احتاجها لقتل ماهر كنت احتاج من يساعدني ف قررت الاتصال ب صديقتي المقربه مع انها جبانه ولم تصدق اني س افعل هاذا لكن هي لا تمانع ابدا لانها ضعيفت الشخصيه
اتصلت بها وقلت بصوت خافت جدااً
انا :اهلاً بلا اي كلمه او اي اسأله احتاجك قابليني عند المقهى .
ردت قائله : حسناً هل احضر معي بعض الاغراض؟
سكت قيل وقلت لها :اممم حسنا احضري كاميرا .
ردت علي قائله : اوه حسناء
تتسألون لماذا طلبت منها هاذا الطلب ؟
نعم بتأكيد
لكي اصور الجثه واتمتع بضحك مثل ما ضحك على اعز الناس عليى قلبي وهم يلقون حتفهم
المهم
لقد تقابلنا عند المقهى
طلبت مني صديقتي ان نشرب بعضاً من القهوه لكني كنت مصره على الذهاب الى ماهر وقتله ب ابشع الطرق .
المسكينه لا تدري انها س تشاهد شيء لا طالما كانت تخشاه
دخلنا المقهى بعد كثير من النقاشات واشترت صديقتي القهوه اما انا لم اكن اريد شيء
بعد مرور نصف ساعه من المشي وصلنا الى منزل ماهر بعدها قالت صديقتي لماذا نحن هنا!؟
كانت خائفه جدا ولقد عرفت ماذا س افعل عندما رئتني امسك السكين
رفعت يدي وامسكت با السكينه جيداً وقلت ( س نقتحم المنزل )
قالت لي :لا انه مخالف للقانون
لكن قلت لكم انها ضعيفت الشخصيه اخبرتها بما فعله ماهر وبما فعله ب عائلتها وهاذا ماجعلها تغضب امسكت السكينه بدلاً عني وفتحنا الباب لانه لم يكن مغلقاً رائينا اشياء مخيفه في هاذا المنزل لكن الشيء الذي اخافني
رائحة جثه مر عليه سنه لم تدفن
وكانت الرائحه قادر على قتلنا لانها كانت مروعه جداً استمرينا بل مشي الى ان وصلنا غرفت ماهر
وكل عادا كان يتلصص على منازل الناس ليسبب المشاكل
بدأت بوضع الخطه واتفقنا بعد مرور خمس دقائق لكن لحسن الحظ اختصر ماهر وخرج من غرفته ووجدنا واقفتان عند الباب لم نلمسه الا وهو مغمي عليه استغلين الوضع واخذناه وادخلناه بغرفه وعلقناه على الجدار وبعد ان افاق بدأت صديقتي بتصوير وانا بدأت بضربه لكن كان لا يشعر بضربي لانه كان ققوي البنيه هاذا ما جعلني اغضب وصديقتي بدأت تشعر بل امان لاني لم امسك السكين بعد ولم افعل شيء مخرع لكن من دون مقدمات شعرت بأن يدي لديها رغبه بمسك السكين وبدأت اتذكر بما فعله واستمررت ب ابعاد يدي لكن لم استطع مقاومت رغبتي في قتله بدأت ب ادخال الحجار والمسامير وال شوك في رجليه ويديه لم يكن شيء مخيف ب نسبة لي لكن لصديقتي كان مخيفاً بشكل متوسط لكن عندما رائيته لايزال يتنفس قررت ان اقتله بطريقه تعذيبيه احضرت سطلاً كبيراً وملأته ب اليمون والملح وبدأت بسكبه عليه وكان يصرخ ويتعذب لم اشعر بهاذا الشعور المنعش من قبل كل دقيقه يزداد خوف صديقتي كان واضحاً عليها علامة الخوف من صوت الرجل وهو يصرخ
بعدها تركته على الارض وبدأت بقطع لحم قدمه وهو يبكي ويصرخ بصوت عالي امسكت بلحمه وقلت له هيا كلها ..!
رد علي قائلاً :لا اررررجوكي لااااا
قلت له : اذا اردت العيش كل وبدأت اصوره من اقرب الاماكن وهو يأكل من لحمه وبدأت اضحك وعندما ذهبت الى صديقتي ل اقول لها اذهبي وانتقمي منه
بدأت تصرخ وتقول: اذهبي ايتها الوحش وبدأت تختبأ خلف الكرسي وتحاول ابعادي نضرت اليها ب اعجاب !
وقلت ا يهمك موت هاذا ؟
قالت لي لا اهتم لكن لماذا تقتليننه وبدأت تحوال الخروج وطلب المساعده لكن بعد ما مر الوقت هدأت واصبحت صامته ووجهها فيه علامات الصدمه وانا لا زلت اقطع من لحم الرجل واجعله يأكل 🔪 بعدها ب ثوان بدأ يوضح على وجه الرجل ملامح الانزعاج والالم في المعده وبدا يخرج الطعام وطبعاً انا كنت قد صورت كل شيء من اوله الى اخره بعدها قالت لي صديقتي لماذا تعذبيه رأيتها وانا متعجبه !
لكن قاطعت كل الكلام الذي يدور في رائسي وقالت لماذا لانقتله من دون مقدمات ضحكت وقلت كل دقيقه تصدميني ب جمله
لكن لم اتوقع ان تنتحر!!
نعم
انتحرت
بعد ما رفعت السكينه وطعنت فيها ماهر وتأكدت انه قد توفي امسكت بل مسدس🔫 وقالت اسمتعت معك!
ادخلت المسدس 🔫في فمها واطلقت النار ...💔
لكن الحقيقه بعد ما رائيت التعذيب كله والسكين وهي تدخل في قدم الرجل لم اتفاعل ب موت صديقتي بل كنت مهتمه ل الكاميرا اذا هي قد صورة كل شيء نعم بل فعل كان مشهداً مرعباً اخذت الفديو وبدأت بنشره لم ابالي ب ان انسجن او اي شيء قتلته من دون اي ردة فعل ههههههه لم اضن ان قتله سيكون
سهلاً لهاذه الدرجه صحيح ان هاذا لا يعتبر مخيف بنسبه لكم لكن اعدكم ان اعذب اهله ايضاً...!!!

يتبع—>>>

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 06, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اصمت حانَ وقت الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن