البارت الثاني التحديث الثاني{2}

البارت الرابع

البارت السابق:-

سمعته يتحدث بالهاتف كَ اللص ، كان يقول [عزيزتي لا تقلقي انا الان في المطار ، انا بخير نامي جيداً لا تخشي علي ] ومن هذا الحديث ، فكرت انه بالتأكيد ان لدية عشيقة ، استمر بالحديث ، لم اسمع ماقاله بعد ذالك لاني حينما لففت رأسي وجدت كاي خلفي .}

….._________

حينما لففت رأسي وجدت كاي خلفي ينظر لي بنظرة ثاقبة ، بعدها بهدوء قام بسحبي الى الخلف من رقبتي *انه مؤلم* ، لقد لاحظ ذالك سيهون ولكن استمر بالمكالمة ، ذهب بي بعيداً ، اوقفته

وقلت : يآ ذالك مؤلم

قال: مؤلم ، هذا فقط جزء بسيط ماذا تريدين بالممر هناك ، هل تحتاجين المخزن ، بدء بطرح اسألة بصوت مخيف

قلت : أ أنت مجنون ! هذا يبدوا واضحاً ، ابتعد هيآ ، يبدوا انك خائف من ان اكتشف امركم ! اليس كذالك !

قال : امركم ! لماذا هل انا من يواعد ، اردف بصوت اعلى ، كلمة تخرج منك عن هذا الموضوع حقاً ستندمين طيلة حياتك

قلت : ماذا قلت. ، هل تهددني الان ايها الاسمر

لم يتحدث وعاد ادراجه ، ذهبنا للركوب الى الطائرة ، عندما كنا نستعد لركوب الطائرة رأيتهُ يتحدث ويتشاور الى سيهون ، لقد جلست بجانب النافذة

، كان سيهون بيجواري.، صمتت لنصف ساعة او اكثر

وقلت : اسمع انا لستُ عدوة لك كاي الاحمق ذاك يريد ان يفهمك ذالك ،

قال : هل قلت شئ؟

قلت : لابأس انا اتفهم حقاً ، لابأس اذا كانت لك رفيقة انا لن اخبر احد ، سوف اساعدك حقاً

قال : شكراً لك

قلت : ما هو اسمها ؟!

صمت فترة لاكثر من ربع ساعة حتى انا نسيت اني سألته

قال لي : اسمها كيم آيون هي

قلت : يا اسمها جميل هل هي كذالك

قال : انها جميلة من الداخل والخارج

قلت : يآ هل يمكنني مقابلتها ، اريد ذالك

قال : حسناً ربما فيما بعد

قلت : هل المانجر الشرير يعلم !

قال : كلا.. فقط نونا يو- را تعلم بذالك

صحيح يو-را هي ممصفةة الشعر والمكياج البديله عن هيورين ، انها لطيفة حقاً ، حالياً هي تجلس بجانب سوهو ، جلسنا انتظرنا ، وتعبت حقاً !! ، لقد وصلنا اخيراً ذهبنا الى فندق فخم كانت شريكتي بالغرفة هي يورا ، اما باقي الغرف سيهون وسوهو وتشانيول بغرفة ، دي او وا بيكهيون بغرفة وكاي مع المانجر اما باقي الطاقم كانوا اثنين اثنين ، لم نكاد نرتح ، اذا ان المانجر ارسل لنا انهُ تبقئ فقط اربع ساعات ، اذا كنا نريد النوم ام نريد التسوق لدينا ارباع ساعات فقط ، طلبت من مطعم الفندق الطاعم لي وا لـ يورا ، , مع بضع دقائق وصل الطعام طلبت من يورا فتح الباب واخذ النقود من محفظتي لاني كنت استحم في ذاك الوقت ، عندما خرجت وجدتها توضب الطعام وتنسق الطاولة شكرتها ، جلسنا ندردش ، عندها رن هاتفهي ، لقد كان بيكهيون ،