3

1.8K 35 0
                                    

الجزء الثااالث
وعدا هاليوم على خير لكن عند راشد مستحيل يعدي من غير ما يغلس على الغاليه ظبيه كانت يالسه في الحديقه واول ما شافها
راشد: اقووول
ظبيه اول ما سمعت صوته حست برعشه وحاولت اتبين انه عادي : نعم خيير
راشد وهو ناوي عليها: حبيبتي والله وينج اتولهت عليج
ظبيه مجرد سمعت هالرمسه نشت وبعصبيه: نعممممم شوو قلت هذا الي ناقص حبيبتك
راشد وبروودة اعصااب: قولي انج ما تحبيني هههههههه انتي اتموتين علي
ظبيه وهيا اتقلد ظحكتا: ههههه اقوول حبيبتك في المطبخ
راشد يشوفها وهو مب فاهم عليها
ظبيه: هههههههه قصدي البشكاره ترااه مستواك
راشد مثل ما قلت هو من النوع الي يحرج فاول ما قالت هذي الرمسه هههه اتقرب منها ومسكها من شعرها: عيديها وشوفي شو بيصير
وظبيه خلاص كان قريب منها بطريقه فظيعه وهي خلاص مب رايمه توقف وبكل الخوف الي فيها كانت عنيييييييده وابتسمت له: البشكاره
وشد اكثر عليها وعورها بس اعنادها وكبريائها وغروها كان اقوى من الخووف وبكل برود: هيه البشكاره
وهو كان حاس بخووفها كانت تتنفس بسرعه وضحك بصوت عالي: ههههههههههههههه
وابتعد عنها وقال: اتنفسي لا يصير عليج شي
ويلست اتشوفه :........
راشد:........
وروح عنها ومجرد حدر البيت ويلست على الارض وكانت تتنفس بصعوبه كانها كانت مخنوقه ونزلت دمعه على خدها وبصوت بالكااد مسموع: شووتباا شووو
مرة الاياام وخلصوو ميثه وظبيه الامتحانات وبدت امتحانات راشد لانه مثل ما قلت هو ثالث ثانوي وبعد خلصت امتحاناتهم والكل كان يتريا النتايج لرااشد وسيف ويوم النتايج كان راشد شوي متوتر وباين عليه وكانت ظبيه اتحاول تحرق اعصاابه .. كانو يالسين برع في الحديقه هي وراشد وميثه وابوها وامها وعمتها وكان راشد عنده التلفون ويرتيا حد يتصل له ظبيه وهي اترمس يدها ويدها فاهم عليها
ظبيه: تدري يدي انا متوقعه من سيف نسبه حلوه بس من بعض النااس لا ماظن حدهم 60
ام راشد: حرام عليج
ميثه: لا الصراحه ماذاكروو كانو يلعبون
يدظبيه: ههههه
ام ظبيه: بس عاده
ظبيه: نحن ما نقول الا الي انشوفه والصراحه بعض الناس ما ذاكروو
وراشد خلاص وصل حده: ترى اذا ما سكتي بتندمين
بوظبيه: عندك اياها
ظبيه : لا والله بايعني
بوظبيه: لراشد بس
راشد: دام ابوي رخص لي ماعليه من حد
ظبيه وهي تحضن ابوها: اهون عليك هذا الوحش الراسب يضربني
بوظبيه: ههههههههههه الوحش شوو هههه ههههه غربلاتج
وفجاه يرن التلفون وعلى طول يرد راشد عليه وكان سيف ورمسااه واول ما سكر الكل كان يشوفه وظبيه كانت تدعي من قلبها انه نسبته اتكون حلوه بس كانت ملامح راشد ما تساعد وام راشد بخوف: بشر شو قالك سيف
بوظبيه: قوول يا راشد
راشد: ماشي بس 89% نسبتي
ميثه ونشت من مكانها : جذاااااااااااااااااااااب
راشد وهو يضحك: ههههههههههههه والله العظيم انه نسبتي 89
ام راشد من فرحتها يلست اتصيح وحضنت ولدها : مبروك حبيبي مبروك
ميثه من الوناسه مب عارفه شو اتسوي و طبعا وناستها ماراح تكتمل الا لم تطمن على سيف
وعلى طول ظبيه حست فيها وقالت: و سيف
راشد شافها : 91% ماشالله عليه
ظبيه ماردت عليه بس كانت اتشوفه وهو بعد ماكان في خاطره يخوز عيونه عنها مايدري هالانسانه شو مسويه فيه
يد ظبيه: عاده نبا نسوي عزيمه ماصارت
ام راشد: اكيد
بوظبيه: راشد
راشد: هلا بويه
بوظبيه: ابووك لازم يعرف عن نسبتك
راشد وبان عليه انه تظايق : انشالله بويه
وكانت الوناسه شاله العليه نسبتين ترفع الراس كانت فرحتهم ما تنوصف
يوم العزيمه :
كانو البنات كالعاده محتشراات وسمعن صوت ربشه في الحديقه وكانو الشباب مرتبشين ويولون من الونااسه والشيااب وياهم وظهرو ويلسو وياهم وسيف مجرد شاف ميثه استانس ( وااي فديتها والله يالسه اتشوفني اااه فيدت هالنظره فديت راعيتها ) وكان راشد يالس حذال يده ويضحك ويسولف وكانت شمسه اتشوفه وكانت تتمنى لو يحس بها ويشوفها وبالصدفه شافها وطاحت عينها وبعينه وعلى طول هي نزلت راسها وابتسمت وكانت ظبيه يالسه اتشوف وعلى طول فسرت الموضوع على كيفها ( مالت... شموس وراشد صدق يوم قالو الطيور على اشكالها تقع ) تبون الصراحه هي كانت منقهره وما تعرف كيف اتظهر الي بقلبها الا انها تنكر الي بقلبها ناحيتا هذا الانسانه ومارامت تيلس واتشوف اكثر وحليله راشد كان ما يعرف شو السالفه وعلى طول ظبيه نشت وروحت المطبخ وراشد لحقها وكانت يالسه على الكرسي ومنزله راسها وكان يشوفها وكانت نازله خصل على ويها كان شكله جميل ويلس يشوفها وهي مب حاسه واتفكر( انا ليش اتظايق عليه ليش افكر فيه شو هذاا والله مب حاله ومعقوله يعني انا احبه انا .. انا احب ويني وين الحب شو يعني حب انا صغيره ويني وين هالسوالف انا حدي احب امي ووابوي اوف والله انه نذل دامه هو مع شموس شو يبا فيني دومه يغلس علي معقوله هو يلعب هيه هوو نذل كل شي جايز انا ليش اعور راسي وياه وهو ولا حاس بس فالح يوزع نظراات ) وهي تبا اتنش شافته وحست برعشه بجسمها وحاولت قد ما تقدر انها اتبين عادي وشافته بنظره وهي تبا اتمر
راشد: ما قلتيلي مبروك
ظبيه: مبروك
راشد: والله... الحينه
ظبيه: عندك شمسه هي الي بتقولك مبروك متى ما تبا تراها كريمه بالرمسه الحلوه
راشد وهو مب مسوعب : شوو
ظبيه : المهم شو تباا
راشد: لا بس بغيت اقوول اكيد بتتولهين علي
ظبيه وعلى مصخره : ليش بتهاجر
راشد: ههههه ليش ما قالت لج ميثه
ظبيه : شوو
راشد: انا وسيف بنسافر بندرس برع
ظبيه وعلامات الذهول على ويها: شووووووووو
راشد: شو شووو
ظبيه: لييش
راشد: بس ابا ادرس برع .. ههههه لهدرجه ماترومين على فرااقي
ظبيه واتحاول تمسك اعصابها بس ماتروووم: هههههههههههه واايد واثق انا كنت بس احاتي سيف وحليله كيف بيعيش وياك الله يعينه اما انته ههههه برتااح منك ومن شوفتك وصووتك بعد
راشد بظيق.: والله
ظبيه: اكييد ترى انا اتمنى اني ابد ما اشوفك
راشد: اذا هذا الي تبينه تراني زاهب
ظبيه: هيه ابا ارتااح
راشد: اوكيه وتبين الصراحه ترى انا الي برتااح بس المشكله بتوله على شمووس فديتها
ظبيه: مالت
وروحت على طول غرفتها وعقت عمرها على الشبريه ويلست اتصيح اتصيح من القهر والفرااق ( اااه ياليتني ما حبيتك ياليتني اكرهك ولو شوي ياربي هو ما يحبني ليش انا احبه ليش ياربي ساعدني على هذا الحزن هو مب حاس فيني وانا الحينه امووت امووت كل ما افكر بفرااقه ) وقالت رااشد بصوت مبحووح احبك ويلست اتصيح لين نامت وهي حاظنه المخده بيدها وعلى اليوم الثاني نشت وراسها يعورها من الصياح ونزلت وللحينها مدوخه ومب حاسه بعمرها والمخده بيدها وسمعت صوته وهو يزقر امه
راشد: اماااايه اماااااااااااه وينج
ظبيه: بلاك انته حشرتني
راشد كان مطنش ولا كنها موجوده ما يبا يفكر فيها بعد الي صار البارحه : امااه وين السفره صارلي ساعه اتريا انتو شو تخترعون
وصد على ظبيه : روحي عند البشكاره وشوفي وين السفره
ظبيه: ماعندك غيرها
راشد: لا عندي بس انا احب هذي السفره
ظبيه: والله
راشد : انا مب متفيج
ظبيه روحت اتييب له السفره وهي راجعه شافته زاخ المخده ويالس يلعب ابها
ظبيه: عطني البوبوو مالي ( هي مسميتنها بوبو )
راشد: ههههههههه جذاابه بوبو
ظبيه وهي تتقرب منا : عطني
راشد: ماباا
ويلست تربع ورااه ولدرجه انه الكل نش على حشرتهم وصياحهم وعلى اخر شي يلس راشد على الغنفه وقال: عطيني السفر بعطيج المخده
ظبيه وبعد تفكير: مابااا
راشد: متاكده
ظبيه: هيه متاكد والسفره احلم ابها
راشد: والله
ظبيه بعنااد: والله
راشد: اوكيه
وروح غرفته وعق المخده وقفلها ورجع : احلمي بالمخده
ظبيه وشكلها اتغير: لااااااااا انا ماروم انام بلاها
راشد: انتي بديتي
ظبيه: لا والله
راشد: والله
وهم يالسن يتواقعون حدر عليهم بوظبيه وزقر على راشد
بوظبيه: راااشد
راشد اول ما سمع صوت خاله نش : هلا بوويه
بوظبيه : تعال
روح راشد برع عند عمه وظبيه رزه ورااهم تبا تعرف شو السالفه اول ما ظهروو شافوو سياره يديده
راشد وهو مستانس مب عارف شو يسوي: سيااااره
بوظبيه: هيه
راشد وباس راس عمه: مشكووور ابوويه مشكوووووور
بوظبيه: افاا وانا بوك هذي هدية نجااحك
راشد من الوناسه مب عارف شو يسوي ويشوف السياره بوظبيه عطاه المفتاح وكانت ظبيه اتشوفه مستانس واستانست وياه( فديت المستانس انا ) ومرت الايام وكانت ظبيه مب متعوده اتنام من غير المخده وهو حالف انه مايعطيها لو شو مايصير
يووم الودااع :
نشت ظبيه وهي مب رايمه تتحمل فكرة انه خلاص اليوم راشد خلاص ماراح اتشوفه الا بعد اربع سنين وكل ما تتذكر الي قال الها في المطبخ يزيد همها ( الي تبينه انا زاهب يعني معقوله ما بشوفه الا بعد اربع سنين كله مني انا غبيه اووف غبيه بس ماهانت علي كرامتي احبه وهو يحب غيري لازم انسااه لااازم ) ونشت واول ما نزلت شافت عمتها اتصيح وامها وياها ( وحليها عمتي بتتوله عليه ولدها حبيبها ااه دام انا حالي جذي عيل هي كيف)كل دقيقه اتمر على ظبيه تتمنى لو اتكون سنه كان ودها اتقوله لا تروح ماروم ماروم اعيش بليااك من غير مااسمع صوتك وسوالفك بس مب بيدها خلاص مافي فايده وخلاص الحينه راشد بيروح وكان يسلم على الكل وامه كانت حاظنته واتصيح وهو يهدي فيها
راشد: ترى اذا يلست اتصيحين خلاص بهون وما بروح
ظبيه ( هيه والله اتسوي خير صيحي عمتي تكفين قولي له لا يروح )
ام راشد وهي اتحاول اتهدي عمرها : خلاص فديتك بس ارجع ارجع بسرعه
راشد: انشالله
بوظبيه: لاتصيحين يا الغاليه متى ما تبين اتسيرين له انا ما بقصر
ام راشد: صدق
راشد: هيه اميه صدق تراني ما روم اعيش بعيد عنج
ميثه حالها ابد ما تسر ما تدري اتصيح على حبيب ولا على اخوو واول ما شافت سيف على طول ظهرت وروحت ورا الفله ويلست اتصيح بحرقه و سيف اول ما حصلها عرف انها وراا الفله وروح عندها وشافها وهي يالسه واتصيح ماهانت عليه واتقرب منها ويلس احذالها
سيف وبتسامه اتذوب الصخر: على منو اتصيحين انا ولا راشد
واول ماشافته مارامت تمسك عمرها اكثر وعقت عمرها بحظن سيف ويلست اتصيح سيف ماعرف شو صار فيه حس برجفه وقلبه زادت دقاته وحظنها بقو مارام يمنع نفسه خلاص ما بيشووفها و ميثه حست بعمرها وابتعدت عنه : انا ... ان .. ا .. انا انا اسفه
سيف وهو يالس يشوفها وباس ايدها: برجع وبتكونين لي... بتنتظرين
ميثه: العمر كله
سيف: عيل لاتصيحين
ميثه وهي تمسح دموعها : انشالله
ورجعوو من غير مايحس ابهم حد .. اما ظبيه تقرب منها راشد وقال: ماراح اتشوفيني لاربع سنين .. بس اتذكري اني ماراح انساج
ظبيه وهي خلاص مب رايمه ودها اتعق عمرها بحظنا وتترجاه ما يروح لكن غروها كان اكبر..
وروحوو مجرد ظهرت السياره ظبيه مارامت ربعت لغرفتها وظهرت سفرتا وحظنتها ويلست اتشمها ( والله العظيم احبك انا الحينه متوله عليك كيف كيف اربع اسنين ) .... ومرت الايام عليهم كانو الربع مب متعودين على هذا الجو بس لازم يتاقلمووون كانت ام راشد مافي يوم ماتصيح على افراق ولدها والكل لحظ انه ظبوي اتغيرت وكانو يعذروونها ماعندها حد تتواقع وياه كان راشد يتصل دووم بس كان مايسال عن ظبيه ولا ظبيه تسال كان اعنادهم وكبريائهم اقوى من كل شي وكان عذابهم يزيد يوم عن يوم وهم على حالهم وكانت ميثه تستانس على اتصالاتهم وخاصه لم سيف يطلب من راشد انه يبا يرمس ميثه على اساس يسلم وكان هذا السلام يكفي عن كل الكلام الي يبون يقولونه كان حبهم كبير ويرقبون اليوم الي راح يكونو ويا بعض بعد مرور سنه كانت ظبيه يالسه بغرفتها وحدرت عليها امها وراها بو ظبيه
بوظبيه: يالله عاده
ام ظبيه: يابوك نحن كبرنا على هالسوالف
بوظبيه: لاتحاولين لين الحينه نحن شباب .. صح ظبيه
ظبيه وهي مب عارفه شو السالفه: هيه ترى للحينكم صغار رووحو والعبوو
ام ظبيه وهي تيلس عند بنتها ضربتها على جتفها : بسج عاده
بوظبيه وهو يرمس ظبوي : شووفي انا الحينه اقول الها انا عازمنج على العشى برى اتقولي لا فشلا
ظبيه وضحكت : ههههههههههههه احلف
بوظبيه: هيه .. والله
ظبيه: ابوويه صدق .. هههه امايه ويين والرومنسيه وين
بوظبيه: انا وياج امج عمرها ماعرفت شي عن الرومنسيه
ظبيه: ههههههه امايه روحي وياه
ام ظبيه: تتمصخرين اذا تباني اروح كلنا انروح بس بروحنا لاااا
بوظبيه: انا عازمنج انتي
ام ظبيه: لااا
ظبيه : اماايه حراام بخاطره
بوظبيه: هيه حراام
ظبيه : امايه علشان خاطري
بوظبيه: خلااص بكيفج
ظهر بوظبيه عنهم وهو يعرف حرمتا مستحيل توافق تظهر ويااه كم مره قال الها لكن كانت ترفض
ظبيه: شوفي زعلتيه
ام ظبيه: دوومه يزعل بعد شوي بيرجع ولا كانه صار شي
ظبيه: امايه حرام عليج بخاطره
ام ظبيه: منو بيسحي شعرج قوليلي
ظبيه وهي اتشوف امها صدق سبب رفضها سخيف: امايه اسمحيلي هذا مب عذر
ام ظبيه: والله كبرنا
ظبيه: ادري انج اتموتين على شعري واتحبين تلعبين فيه ولاتخافين انا بهتم فيه اوعدج يالله عاده لاترديني حبيبتي والله
ام ظبيه بعد اصرااار بنتها: خلاااص امريي لله
ظبيه نشت وهي مستانسه وباست امها على خدها : بروح اقووله عسب يتزهب ادريبه بيستانس
وروحت لابوها وقالتله... اتزهبت امها وظهروو بعد مرور ساعه روحت ام راشد اتنام ويد ظبيه بعد وكانت ميثه تسبح وظبيه منسدحه على شبرية ميثه ويسولفون وفجاه رن التلفوون
ميثه من الحمام اتصرخ: ردييي
ظبيه: انزييييين
وشلت التلفووون : الوووو
...: ........
ظبيه: عنبوو الووو
...:........
ظبيه: احسن بااي
وهي تبا اتسكر السماعه سمعت واحد يقول : الووو
ظبيه وهي اتعرف هذا الصوت : الووو
راشد: هلا
ظبيه اول ما سمعت صوته عرفته كان ودها اتقوله هلا وغلا هلا بهصووت والله اني اتولهت عليك وينك متى بترجع ليش ما تسال كان عندها كلام واايد لكنها ما نست انهم متفقين على شي وهي تدري هذا الغرور ماراح ينفع لكن بعد عنييده وهي اتحاول اتغير نبرة صوتها بكل برود: هلا
راشد: موجوده ميثه
ظبيه: لحظه
وعلى طول دقت الباب على ميثه عسب تظهر وظهرت ميثه: بلااج
ظبيه وكانت ترتجف: هوو هووو ...
ميثه: شوي شوي
ظبيه: رااشد
ميثه: صدق
وربعت للتلفون وكانت اتسولف ويا اخووها وظبيه احذالها تبا اتعرف كل شي عنه أي شي تسمع صوته وكانت ميثه تدري فكانت اتقرب السماعه من اذنها لم يرمس ...لكن غرورها كان يمنعها فتبعد السمااعه واول ما سكر اتغير حال ظبيه ويلست اتفكر فيه وظهرت من غرفة ميثه وروحت غرفتا وزخت السفره وحضنتها ونامت وعلى الساعه 2 الليل سمعت ظبيه صرخه هزت البيت كله ونشت على طول ونزلت للصاله تبا اتشوف السالفه

نهايه البارت

كفاج غرور حيث تعيش القصص. اكتشف الآن