رهان بين الأصدقاء

2.4K 14 0
                                    

- في إحدى مقاهي إسطنبول، كانا الصديقان يحتسيان القهوة معا ويتحدثان عن العمل، فشرد أكرم قليلا..
أكرم: أندخل في رهان؟
سافاش: دعك حبا بالله، دائما أنا الرابح!
أكرم: لكن رهاني هذه المرة من نوع جديد!
سافاش: قبل أن أعرف ماهو، ماذا إن ربحت مرة أخرى؟
أكرم: لك ماتريد، لكن لا تكن واثقا جدا.
سافاش: جميل! هيا قل، على ماذا تراهنني؟
أكرم: أرأيت نادلات المطعم؟
سافاش: أراهم! مالأمر.
أكرم: عليك أن تقبل إحداهن.
سافاش: هههههه، هنا؟
أكرم: اووه، يبدو أنك لا تستطيع.
سافاش: المكان ليس مناسب ابدا!
أكرم: والله هذا ما أردته منك إفعل بطريقتك.
سافاش: إممممم، إنتظر.
وقف ينظر في الإرجاء، وإذا بالنادلات جميعهن يعملن فنادى على تلك الحمراء لتترك الأطباق على الطاولة ثم تنظر إليه.
سافاش: هلا جئتي قليلا؟
سيفدا: تفضل سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟
سافاش: تعالي معي إلى الخارج.
خرجا معا لحديقة المقهى حيث كان أكرم عند النافذة يراقبهما من بعيد، إلتفت عليه سافاش ثم غمز بعينيه ثم نظر للفتاة.
سيفدا: سيدي! لماذا ذهبنا للخارج؟
نظر إليها لثواني ثم مسك خصرها وجذبها إليه سريعا ليطبق شفتاه على شفتيها..

سيفدا: سيدي! لماذا ذهبنا للخارج؟نظر إليها لثواني ثم مسك خصرها وجذبها إليه سريعا ليطبق شفتاه على شفتيها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت تحاول الإبتعاد لكنها لم تستطع فقد كان ممسكا بها جيدا، وهو يضغط على شفتيها بقوة..

صعق أكرم! فهو لم يتوقع بأنه سيفعل ففتح هاتفه سريعا وأخذ يصور مايفعله سافاش بكاميرا الهاتف خاصته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صعق أكرم! فهو لم يتوقع بأنه سيفعل ففتح هاتفه سريعا وأخذ يصور مايفعله سافاش بكاميرا الهاتف خاصته..

صعق أكرم! فهو لم يتوقع بأنه سيفعل ففتح هاتفه سريعا وأخذ يصور مايفعله سافاش بكاميرا الهاتف خاصته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
برحيقها هائم "أحداث جريئة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن