لمن لا يفضل هذا النوع "بارت جريء جداً" 🔞

2K 14 18
                                    

قضى النهار بأكمله يبحث عنها دون جدوى، فكر ان يبلغ الشرطة لكنه تراجع..
اما هي عادت للبيت مساءً بيأسها، دخل ليجدها جالسة على الكرسي!
سافاش: أنتِ هنا؟ أين كنتِ طيل هذا الوقت؟
سيفدا: لقد سئمت وأنا أنتظرك! وأنت تسألني هكذا بكل برود!
سافاش: أنا جاد كدت أموت من القلق عليكِ! أين كنتِ؟
سيفدا: سافاش، لقد إنتهى! جاء وقتنا الآن.
فقال بعدم فهم، طبعاً لأنه قلق ومشوش: ماهو الذي إنتهى؟
ذهبت إليه بكل جرأة متجهة إليه ببطئ فشدته من قميصه ثم دفعته بقوة على الجدار حتى إلتصقت به كثيرا ليلامس جسدها جسده، فتدارك الأمر وفهم تماماً ماتقصده وأكملت: أريد ساڤاش (حرب)..
بدأ يتصبب عرقاً ويُثار، فعض شفته السفلية وأكمل يُثار أكثر فأكثر.. حتى وضع يده في بنطاله وقام بدلك عضوه الذكري المُثار والمتصلب في محاولة فاشلة منه بتهدئته، بينما بدأت هي بعد أن فتحت أزرار قميصه بدلك حلمتا صدره بإثارة! استهجن وثار حتى ترك عضوه المنتصب في بنطاله وأخرج يديه لينزع قميصها الخفيف ويقطع أزراره وقال: أريد سيڤدا (حب)! ودفن رأسه بين نهديها المغطاة في حمالة صدرها السوداء وهي تتآوه من اللذة وتشد شعره مما أثاره أكثر فعرّاها آخر ماتبقى على صدرها وبدت عارية الثديين! اخذ ينظر اليهما بانبهار وذهول من جمال حجمهما ولونهما وقام يلعق لعابه من على فمه وأخذ بنهديها يضغط على الاول ويتفحص الحنان الموجود فيه كم هو دافئ وليّن ويداعب حلمة الآخر برقّة، ثم اقترب وطبع قبلة الغرام بين نهديها واخذها بالقبلات يميناً واكمل إياباً جهة اليسار يقبل ويقبل لا يشبع من التقبيل حاول ثدييها قبلات عشق فاخرة حتى اخذ ثديها اليمين ممسكاً به بكلتا يديه حتى وضع فمه على حلمتها بعد ان تهيجت وبرزت واخذ يلحس اطرافه، فتعالت آهاتها وهي ممسكة برأسه تشد شعره بقوه فأخذ يمتص نهدها ويرضع بقوة بينما تركت هي رأسه وأخذت بأزرار بنطاله تفتحها بإثارة تدارك الموقف فأنزل بنطاله مسرعاً واكمل يقبل بطنها نزولاً لسرتها فنزع عنها بنطالها ثم عكس تجاهها اليه فاضيح بوجهه ظهرها العاري ليدفعا على الكنبة وينقض على مؤخرتها ليعريها من سروالها الداخليّ واخذ يرعص بها ويقبلها نزولا الى ساقها حتى قدمها بالقبلات بينما تتآوه من اللذة ثم قلب وضعيتها فاصبحت متسطحة على ظهرها مقابلة وجهها بوجه ليفتح فخذيها ويضع رأسه بينهما ثم بدأ يلعق أطراف فرجها وصولاً لمهبلها بينما هي تتآوه وتشدّ شعره بعد دقائق من المتعة وقف ممسكاً عضوه الضخم والقوي يستمني على صدرها وجهها بينما هي لم تقاوم فحولته استعدلت بجلوسها ومسكت بقضيبه الضخم بكلتا يديها وقامت بمصه بإثارة وهو يستلذ بهذا ويستتمتع أكثر ويديه على شعره يداعبه مغمضاً عينيه من المتعة ..
بعد انتهاءها اخرج عضوه المتصلب من فمها ودفعها على السرير
ثم استلقى فوقها وأخذا يتبادلا القبل يمص لسانها ثم يلعق الشفة السفلية ليتقلب للشفة العلوية وبين ذلك قام بمضاجعتها لأول مرة، فأخذا يتقلبان فأصبحت هي فوقه بينما بمداعبة صدرها وهو يطأها حتى بدأت تقفز على جسده ثم اعتدل بوضعه وركبها واصبح فوقها ف أخذ يسرع بالإيلاج صعوداً نزولاً بكل شراسة..

بعد انتهاءها اخرج عضوه المتصلب من فمها ودفعها على السريرثم استلقى فوقها وأخذا يتبادلا القبل يمص لسانها ثم يلعق الشفة السفلية ليتقلب للشفة العلوية وبين ذلك قام بمضاجعتها لأول مرة، فأخذا يتقلبان فأصبحت هي فوقه بينما بمداعبة صدرها وهو يطأها حتى بدأت ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


يتبع..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 21 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

برحيقها هائم "أحداث جريئة"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن