هلو كيفكم كيكاتي اتمنى تكونوا بخير
ملاحظه مهمه انا بكتب ذا البارت وانا مافمزت شو هكتب فيه اصلا لان الابداع يأتي وانا اكتب الله يسلم بس 😭😂❤
الكلام ال بين ذا * * بتكون الشخصيه تتكلم في عقلها
يلا مابدي اطول استمتعوا
-----------------------------------------------------------
وفي ذالك المنزل العادي في غرفه صغيره تنام بطلتنا فاطمه كانت تحلم بفارس احلامها لكن لم يكتمل حلمها الجميل بسبب حشره صغيره كما تدعوهاجني: استيقظي ايتها الكسوله انها ال12 ظهرا واللعنه قومي الااااااان -قالتها وهي ترمي دلو ماء بارد عليها-
فاطمه وهي تشهق: ايتها الملعونه الحشره الصغيره كيف تفعلي هذا بي ثم الم اقل لكي الا تلعني انتي صغيره
قالت جني وهي تقلب عينيها: تشه اجل اجل لا يهم هي استيقظي امي في العمل اريد ان اكل
فاطمه: هل انتي حقا عمركي 9 سنوات علي اي حال حسنا دقائق استحم واحضر الفطور
خرجت جني من الغرفه لتشاهد التلفاز حتي تنتهي فاطمه"وجه نظر فاطمه"
اللعنه علي هذه الصغيره ابي لم يفعل بي هذا اششش كل هذا لانها مدلله المزل لو كنت انا لكنت في عداد الموت
نهضت من سريري و اخرجت ملابس من خزانتي وذهبت للاستحمام وعندما انتهيت ذهبت لاعد الفطور لقد تعودت علي هذا فوالداي يعملان في النهار والليل لان مصاريف اختي وانا كثيره عليهم انا ابحث عن عمل من فترة طويله قدمت طلبات عده في مطاعم وفنادق خارج مصر لان المرتبات هنا بالكاد تكفي شخص واحد علي اي حال انهيت اعداد الفطور وجلسنا انا وجني ناكل في صمت لكن جني كسرت الصمت لتقول"وجه نظر جني"
بقيت اشاهد التلفاز حتي اتت اختي واعدت الفطور جلسنا ناكل وانا افكر في امي التي لا تعود الا مساء وكذالك ابي عندما كنت صغيره في عمر 6 كنت اغير من فاطمه لانها شبعت من حنانهم قبل قدومي الي هذه الحياه لكن اختي اصبحت امي وابي وكل شئ في التي تعتني بي و تطبخ لي ولكن لا اعرف كيف اخبرها اني اخذت فصل من المدرسه يوم الخميس الذي هو البارحه علي القول لها علي اي حال
"وجه نظر الكاتبه"
قالت جني وهي تشعر بالتوتر:ف..فاطمه
نظرت اليها وقالت: ماذا هناك
جني: اممم عديني الا تغضبي
فاطمه:اعدك
جني :لقد فصلت من المدرسه لاسبوع ارجوكي سامحيني لم استطع تحمل تلك الفتاه المتعجرفه فضربتها كانت تسخر مني دوما وانا فقط اخذت حقي
فاطمه:مممم لا بأس لكن عديني انك لن تعديها واي شخص يزعجك اخبريني
جني وعي تصرخ من الساعده:اعدك اختي اللطيفه
أنت تقرأ
احببت فتاه عربيه
Ficção Adolescenteفاطمه فتاه جميله تعيش مع اسرتها في مصر عمرها 20 سافرت لكوريا لتعمل في مطعم مشهور هناك كي تعتمد علي نفسها وتقابل رجل بارد قوي عيناه حادتان وهو صاحب المطعم هو لا يحب اي خطئا هل سيتعرفنا علي بعضهما اكثر من مدير وعامله هل سيحبان بعضهما مممم من يدري الر...