فتحت لهم الخادما جونكوك : أين هي أمي الخادما : سيدي ان والدتك كانت حزينة جدا عليك وهي في الصالة تبكي جونكوك : ماذا دخل جونكوك و ليدية بسرعة إلى الصالة
وكانت والدته تبكي وعندما رأت جونكوك لم تصدق عيناها السيدة جيون : بني انت تقف على قدميك ابتسم جونكوك : نعم انا أقف كانت والدته سعيدة جدا لان ابنها يقف على قدميه هاذا كل ما أرادت وقالت وهي تبتسم وفتحت ذراعيها : تعال الي ذهب جونكوك لها وحضنا بعضهم بقوى وليدية تبتسم بسعادة على الابن و الأم حتى تذكرت انها يجب أن تخبر الأعضاء و اتصلت على ميسا لأنها تعلم أنها مع ار ام
عند ميسا و ار ام
كانا يتناولون الطعام و يحدقان ببعضهم بابتسامه حتا رن هاتف ميسا
ميسا : مرحبا ليدية ماذا هناك ليدية : ميسا تعالي انتي و ار ام الى منزل جونكوك ولا تنسوا أخبار الأعضاء الآخرين ميسا : ماذا لماذا ليدية بسعادة : أن جونكوك يقف على قدميه ميسا : ماذا حسنا نحن قادمون ار ام : يااا ماذا هناك ميسا بسعادة : أن جونكوك أصبح يمشي انصدم ار ام ولكنه سرعان ما ابتسم ابتسامه كبيرة ار ام : حقا ما تقولين انت لا تمزحين ميسا : ولما سامزح حقا جونكوك يمشي وهو في منزل والدته ار ام : هيا لنذهب إلى جونكوك ميسا : هيا ركبا في السيارة واخيرا الأعضاء و كانو متفاجءين و سعيدين
وصل ار ام و ميسا و الأعضاء إلى المنزل ودخلوا إلى الصالة كان جونكوك جالس على الاريكا عندما رءاهم انصدم و بعدها ابتسم و وقف على قدميه وتفاجاء الجميع و رقضو إليه و حضنوه و كانو يبكون و يضحكون وبعدها جلس الجميع ار ام : انا سعيد جدا انك تمشي على قدميك الان يمكنك ان تصعد على المسرح و سنعود سبعة كما كنا جيمين : صحيح المسرح من دونك ممل جدا جونكوك : هاذا بفضل ليدية ونضر لها في : نعم شكرا لك ار ام : نحن مدينون لك الجميع : شكرا لك ليدية : لا لا تقولو هاذا انه واجبي جين : حسنا بما ان الجميع هنا و الجميع سعيد ماراءيكم بنكتة من الوسيم العالمي الجميع : لا أرجوك جين بغرور : حسنا كما تريدون و لاكن المعجبين أفضل منكم فهم يحبون نكانتي شوقا : انهم لا يحبون نكاتك هم فقط لا يريدون احراجك ( قصف جبها😂 ) جلس جين بدون اي كلما جيهوب : يارفاق ماراءيكم أن نقوم بحفلا بمناسبة عودة جونكوك الجميع : نعم فكرا جيدا جونكوك : لا داعي لهاذا في : لا بل هناك داعي نحن سعداء جدا وسنقوم بحفلا جونكوك بابتسامه : حسنا كما تشاؤون جلس الجميع مع بعض وأصبحوا يلعبون و يمزحون وقال ار ام انه يحب ميسا وسوف يتزوجون وميسا كانت خجلا حتا ذهب الجميع و كانت ليدية ستذهب حتا قاطعها جونكوك : ليدية أود شكري حقا مها شكرتك لم يكفي ليدية : يا ماذا تقول أيضا لقد شكرتني سابقا جونكوك : ولكن لن يكفي و هل لي بطلب ليدية : بالتطبع جونكوك : هل يمكنك ان تأتي للحفلا ليدية : انا جونكوك : نعم انتي ليدية : حسنا جونكوك : هاذا جيد ليدية : اممم حسنا سأذهب جونكوك : انتضري الايجب أن أذهب للمشفى ليدية بعد فهم : لماذا أنت شفيت ماذا ستفعل جونكوك : أيتها الغبية سوف اذهب و اخد اغراضي ليدية : اه صحيح قهقه جونكوك على لطافتها وذهبا للمشفى و دخل جونكوك إلى الغرفة وكان يجمع أغراضه وكانت ليدية تنظر إليه بحزن لاحض جونكوك وسالها : ماذا بك لماذا أنت حزينة ليدية : لا لست حزينة جونكوك : هل لأنني سأذهب أنزلت ليدية رأسها و اومآت بنعم ابتسم جونكوك : هل تريدينن أن ابقا مشلول رفعت ليدية رأسها و قالت: لا ولكن نحن لن نكون اصدقاء و لن نرا بعض ثانيتين و انت ستكون مشغول ابتسم جونكوك : انتي حقا غبية نحن سنكون دائما على تواصل حتا وان كنت مشغول ليدية : ولكن سأكون مزعجة جونكوك: ماذا مزعجة انا حتما قضيت معك أوقات جميلا حتى أنني حزين لأنني سأذهب لهذا سوف اخد رقمك و سوف اعطيك رقمي و سنبقا على تواصل ليدية: حقا جونكوك : حقا تبادلوا الارقام و اوصل جونكوك ليدية إلى منزلها و ذهب إلى منزله و كان اسم جونكوك في هاتف ليدية الطفل الطيف و جونكوك أسماها طبيبتي الجميلا و في اليوم التالي كان الجميع يجهز للحفلا و كانت مليئا با لطعام و الشراب و الزهور و البالونات وارتدا الجميع ملابسهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و جونكوك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و ميسا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و ليدية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما رأى ار ام ميسا ذهب لها و قال تبدين جميلة خجلت ميسا وقالت : شكرا لك حبيبي ار ام : إذا هل تسمح حبيبتي بارقصا ميسا : بالطبع امسك ار ام يدها و ذهبا للرقص
كان جونكوك واقف و يشعر بالملل ينتضر جميلته حتا دخلت وتفاجاء الجميع من هاذه الجميلة حتى راءها جونكوك و بقي مكانه هل هاذه حقا ليدية انها كالملاك كانت ليدية متوترة لأن الجميع ينضر لها رآه جونكوك نظرات الجميع عليها فشعر بالغيرا و ذهب لها ومسك يدها لكي يعرف الجميع انها له و بعدها أزاح الجميع نظرهم عنها جونكوك : مرحبا سعيد انك اتيتي بالمناسبا تبدين جميلة جدا خجلت ليدية وقالت : شكرا لك انت ايضا تبدو وسيم ابتسم جونكوك وقال : هل تسمحين بأول رقصا و مد يده ابتسمت ليدية و مدت يدها وامسكت يده و ضع يده الأخرى على خصرها و وضعت يدها على كتفه و قربها نحوه و رقصو كان الجميع ينضر إليهم كانا أفضل ثنائي و كانا قريبين جدا و ينظرون إلى بعضهم
وبس خلص البارت 😀 ادري اني وغفت عند أفضل لحظة انا شريرة 😈😎 بس لاتخافو رح انزل البارت باي😄💜
