♡:-» بَـينّ الحُـب و الكَراهـيةّ «:-♡ «مُكتمَله»

البَارتّ 10

_ ِShٌataٍeً
💭 تَـذكيـر 💭

لَي مَين؛ - يَقرب السلاحّ و يَدخلهّ في فَمهاّ و يَردد أكَرهكيّ أيتها اللعَينه... - لَيقاطعهمّ صوتّ كَيم تَايهيونغّ لَيصوبّ اتجاهّ لَي مينّ -
لَي مَين؛ اللعنهّ عَليك كَيم تَايهيونغّ - بَصراخّ -

- أطلاقّ نَار -
- يَطلقّ أحدهمّ -

💬 تَـكـملهّ 💬

لَيان؛ كَيم تَايهيونغً.. - بَصدمهّ -

- لَيسّقط لَي مَين أرضاً -

كَيم تَايهيونغّ؛ لَقد أصبته.. - بَدهشّه -
لَيان؛ تَايهيونغّ - تَدمع عَينها بالبَكاء -
كَيم تَايهيونغّ؛ - يَركضّ مُسرعاً نَحو لَيان لَيعانَقها بَشغفّ و أشَتياقّ شَديدّ - أسَف لَقد تَأخرت

- لَتأتي سَياراتّ الشَرطه خَلفه لَيحَملو لَي مَين فَاقد للوَعي و يَحملّ تَايهيونغّ لَيان بَيدهّ كَالأطفالّ و يَنقَلها الىٰ المَستشفىٰ -

- بَعد مَرور أسبوعّ -

نَينا؛ تَوقَف نَحنّ فَي الجَامعهً - بَخجلّ -
جَونغكوكَ؛ لا تَخجليّ سَتصبَحين زَوجتيّ بَعد أيامّ - يَمسكّ و جَهها بَيده النَاعمهّ و يَبدأ يَقترب مَنها شَيئاً فَشيء حَتىٰ يَطبعّ شَفتاه بَشفاهاّ النَاعمه لَيلعقّ شَفتها بَكل شَهوه و أراده طَالب المَزيد لَيَلمس خَصرها و يَقربهاّ منه تَماماً لَتبدأ يَده تتَسلل بَجميعّ انحاء جَسدها جَاعل مَنها فَتاة مَخدره بَسبب أفَعاله المُغريهّ لَيبدأ يَتعمقّ بَقبلتهّ لَيدخل لَسانهّ و يَمَتصّ لَسانها بَشهوه عَارمهّ لَيفَصل القَبله طَالب الهَواء لَينظرانّ لَبعضهَم و يَبتسمَان بَخجل-
نَينا؛ أحبكّ - بَخجل -

- عَند الأخرينّ -

يَونغيّ؛ سأجن أين ذَهبت نَظاراتيّ..
- يَبحث جَاهداً لَيجلس بَسببّ تَعبه -
جَيمين؛ ماذاّ بَك هَيونغ..
يَونغيّ؛ أضعتّ نَظارتيً.. - بأنزعاج -
جَيهوب؛ لَقد رأيت جَونغكوك يَرتديهاَ - بَصوت عَاليً-
يَونغيّ؛ اللعّنه عَليكّ..
نَامجون؛ لَقد خَرج مَع حَبيبته.. - يَبتسمَ -
يَونغيّ؛ اللعنه عَليهّ و عَلىٰ حَبيبتهّ..
جَين؛ تَوقفّ عَن لعَنه مَن الصَباح - بأنزَعاجّ -

- فَي مَركز الشَرطهّ -

كَيم تَايهيونغّ؛ يَجبّ عَليناّ الأجتماعّ فًي نَقطه و أحدهّ من المَدينهً كَمركز ( BJ ) عند حَدوثّ أي خَطاً ، كَأنقطاع الأتصالّ أو حَدوثّ هَروبّ من قَبل المُتهمين

- يَقاطعهّ أحد الضَباطّ قَائلاً -

الضَابط؛ سَيدي..أن هَاجمتنا مَجموعهّ من المجهولينّ يَحملونّ الأسلحهّ البيضاءّ و تَم أللقاءّ القَبض عَليهم مَاهو الحَكم عَليهم..
كَيم تَايهيونغّ؛ سؤالّ جَيد..فَي هذهّ الحالهّ تَصدرون أمراً للجَهات الحَدوديّه للَمركز الذَي هَجموا عَليه لَيحاصروهمّ مَن جَميع الجَهات..و الحَكم عَليهم أن كَانت نَاوياهمّ قَتل شَخصأ يَخطوون لهّ يَحكم عَليهم بالسَجن و السَنين الذيّ يَُسجن بَها تَصدر منّ المَحكمهّ و أن كَانتّ جَريمه بَشعه أخرىٰ كالقَتل الحَر لا هَنا حُكمهّ الأعدامّ.. - يَتوقف عن الحَديثّ لَينظّر لَساعتهّ و يَقول - لَننهيّ الأجتماعّ ، عَملاً جَيد - يَجمعّ أوراق عَمله و يَخرج لَيتجهَ الىٰ مَكتبهّ -
كَيم تَايهيونغّ؛ - يَتصل بَليانّ -