فطريق للمدرسة ظللت افكر في كيفية افتتاح لحديث معها نعم انه موقف صعب بنسبة لي دخلت للمدرسة انتظرتها فجأة رأيتها قادمت لم استطع اعطائها تلك الرسالة قدمتها لأحد من صديقاتها سلمتها لها تم توجهت لها رجوة منها قراءة الرسالة وافقة ذهبت لدراسة بعد نهاية الفصل الدراسي توجهت لها بكل فضل سألتها "هل قرأة الرسالة" اجابتني ب:نعم فسألتها مارأيك فأجابتني ان نعود اصدقاء كما في السابق فرحت لكن رغم هذا مازلت احس نبرة الحزن في صوتها لم يخطر في بالي سبب حزنها ذلك الوقت ..لايهم رجعت إلى المنزل بعد كل هذا ورغن ذلك مازلت لم احصل على بعض الإجابات التي اصبحت تراودني فليل ولكن حتى عندما حاولت ان اتوقف عن حبها وأقنع نفسي ب: "أنها هي من أرادت هذا فإن كنت أحبها حقا فعلي توقف عه هذا" ولكن عندما أراها في بداية كل يوم تنهار تلك العبارغت التي كنت اقولها........أحبك