»كتاب دعم وتعليم«
الوجود في هذا العالم البرتقالي قد يكن خطراً، فللأسف الكثير هم عقلة اصبع تسير وتخشى أن تدهس لأن أحداً لا يراها. هذا الكتاب سيجعلك ظاهراً للعيان ويعطيك ما تستحق من اهتمام وملاحظة من قبل أشخاص مثلك تماماً، لنصبح مجتمع متعاون فيما بينن...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اشتقت لكم حد اللعنة😭، بموت زمان ما كلمتكم احس نفسي أخبركم بكل شي صار بحياتي -وكأن حد مهتم- بهالفترة، فبسوي هيك بهالتحديث🙈.
اوكي، خلصت الفصل الاول من المدرسة الثانوية، وكانت -تشفيييييييير-.
-تتنهد-، ياخي ما توقعت الثانوي بهالدراما، كله شحتة درجات ونفسنة بنات وصياح معلمات وملازم ودروس خصوصي والأحلام تضيع بالنص☹. بس لا بأس، سطح الأسفلين كانت هناك من أجلي🙈.
كانو دايماً يكلموني طول الوقت ويساعدوني باوقاتي الصعبة🙈💕 شكراً لكم.
وطبعاً صغار منكم كانو يكتبولي بالبورد او التعليقات أو بالأنستا، فشكراً لكم أيضاً💕🐣🌟.
المهم اني نجوت من فصل واحد من هالسنة اللعينة😭☹، ضايل فصلين، غامبارييييييييييييييه.
المهم، فصل اليوم بيكون بعض الأفكار اللي كانت تخالجني طوال الفصل بس ما أقدر اكتبها، والحين جا وقتها🌚.
يلا نبدأ
تفكر طوال الوقت انك لا شيء، لا تستحق عدد القراء الذي تمتلك، ولا التعليقات الكثيرة.
لكنك تحصل على الكثير من الحب، وأنت في نظر نفسك لا تستخق.
حسناً، هناك من هم في الجانب الآخر. هم متأكدون انهم لا يستحقون الاهتمام القليل والاشادة الشبه معدومة باعمالهم التي يتعبون كثيراً لأجلها.
حسناً، ما الذي يخلق هذا النوع من التفكير لدى الكتاب؟.
في الغالب، النظر إلى الآخرين واعمالهم.
فإن كنت من النوع الأول ورأيت أحدهم يكتب بأسلوب جميل ولا يحصل على الكثير من الحب، ستشعر بتأنيب الضمير وكأنك السبب.
بينما إن نظرت إلى من تظن أنك أفضل منه وهو يحصل على الكثير من الاهتمام ستشعر بالغضب والغيرة.
دعونا نوجه أنفسنا قليلاً ببعض الطرق التي ستجعلنا نصل لمبتغانا دائماً مع رضى عن النفس.
أولاً، فلتؤمن دائماً أن يوم سطوع نجمك سيحين حتى لو تأخر، ستصبح الشخص الذي تحلم به، أنت فقط لا تعرف كيف ومتى. متى هي من عند الله، أما كيف فهو دورك، جرب كل الطرق والأساليب التي ستشعر بسببها بالرضى والثقة مما تتكتب حتى لو خرجت من منطقتك التي ترتاح بها إلى نوع جديد، ربما هو الأنسب لك!.
ثانياً، إن كنت تظن أنك لا تستحق هذا الحب الكثير فلتصنع من نفسك ما يراه الآخرون مدفون داخلك. حاول ان تلاحظ نقاط قوتك وضعفك، ولتبني نقاط قوتك اكثر ولتهدم الخاصة بالضعف حتى ترى نفسك كما يراك العالم.
ثالثاً، عندما تكتب حاول ان تعود للعمل بعد شهر من كتابته ثم تبدأ بنشره، لتقوم ببعض التعديلات هنا وهناك والتي ستجعلك اكثر ثقة من نفسك.
