اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
PDV JIMIM:
_نزلت من السيارة و صداع رأسي كاد يقتلني، كان الطريق طويلا ولم أستطع تحمله لأني لا أدعم فكرة الذهاب إلى رحلات طويلة، تجعلني أشعر بندم للإقدام على فعلتي. قمت بحمل حقيبتي من الصندوق الذي يحتوي على أغراضنا، وبعض الأشياء التي لم يكن لها داع ولم أرغب بوضعها في صناديق، لكن أمي أعند من ذلك مصرة على قرارتها دائما. أنا معجب باالمنزل الجديد، إنه جيد جدًا. ليس بسوء الذي تخيلته، كنت ألقى نظرة على الأرجاء وأشاهد ما بجانب منزلنا، كانت نوافذ المنازل المجاورة مغلقة بلفعل، أيعقل أن هناك منازل فارغة أيضا ؟ أو أن الجميع نائم هنا؟ أوه، في نفس الوقت يجب أن أقول أني وصلت في وقت مبكر هذا الصباح، ألقيت نظرة صغيرة على المنزل المجاور لبيتنا، النوافذ كانت مفتوحة والستائر كانت منسدلة قليلا وشفافة، إنتهزت الفرصة للنظر إلى النافذة ولكن عيني توقفت على الفور من قبل صبي كان ينظر لي بالفعل، كانت إحدى يديه تمسك رأسه بينما كانت الأخرى تقلب الملعقة في الوعاء، بكل تأكييد كان يتناول فطوره، حسنا لم يكن ذلك سيئا. لكني لم أره جيدا، كان هناك بعض الانعكاسات على النافذة، بمجرد أن لاحظ أني كنت أبحث عنه، أدار رأسه بسرعة كا لا شئ. أنا متأكد من أنه سيصبح أحمر لون، أقصد أني وسيم جدا WuW. _قاطعاني والديا من شرودي، وعلما أن عينيا تتجول في هذا المكان لإستكشافه. فتحت الباب، نعم كما توقعت، هذا المنزل مذهل. زرت الغرف واحدة تلو الأخرى ولاحظت أن المطبخ وغرفة المعيشة والحمام داخل غرفتي كانت في بتجاه المنزل المقابل، الشيء نفسه بالنسبة لهم أعتقد، وضعت حقائبي و أشيائي على سريري المجهز مسبقا، والشيء نفسه مع بعض الأثاث (مكتبي، دروج، وخزانة.) لكن البقية كانت في الشاحنة المتحركة. غرفتي كانت كبيرة نوعا ما. لكني فضلت حياتي القديمة ... كان بيتا مميزا، أصدقائي المفضلين، بدون أن أنسى نادي الرقص الخاص بي ... أنا أعشق الرقص! الغناء أيضا، أنا أغني بشكل جيد! لكن كل هذا انتهى، آمل أن أجد نادياً آخر ... لقد هربت دموع خفيفة إلى وجنتاي، سرعان ما أزيلت أفكاري الحزينة من قبل أمي التي اتصلت بي، كانت قلقة عليّ، عندما أعلن والدي عن هذه الخطوة، كانت قلقة من رؤيتي أنهار بعد وقت قصير من الإعلان عن قرار الهجرة، كانت لي نوبة من القلق في مدة قصيرة بعدها فكرت وتقبلت كلش شئ لعلها علامة حظ و بداية موفقة و أحسن من التي قبلها. بإختصار ، مسحت دموعي السائلة على وجنتاي بكمي قميصيّ. وبينما كان العمال يضعون الأثاث وينضمون المكان تحت أوامر والدي، فإن والدتي قد أشارت لي با الجلوس على الأريكة التي كانت مجهزة بالفعل على جوارها، وكان لديها جهاز كمبيوتر والدي على حجرها. جلست بجانبها، حيث بدأت بتشغيله ودخلت في بعض الملفات بمؤشر الفأرة، فقامت بتعريفي على إسم مدرستي الثانوية الجديدة، وموقعها بتحديد، وبعض المعلومات عنها. أم جيمين:
