كلنا نعلم أن بنا جانب شرير
لكن البعض قد طغى عليهم هذا الجانب
فلقبناهم بالأشرار ...
~~~~~~~~~~~~~~~مقتل أبيه ليس مزحة ، و كيف يكون مزحة و قد كان له أعداء بالفعل فهو صاحب شركة الأزياء ، كانت بإسم السيدة كانغ لكنها لم تصبح قادرة على تحمل مسؤوليتها لذى حولتها للسيد بيون الصغير
لقب يكرهه (السيد الصغير)
-----
-لما الكل يناديني بسيدي الصغير ! أنا في ٢٨ من عمري لست صغيرا !
-ياه بيكهيون لا تغضب .
-أونجي أنا لست غاضب ، فقط هذا اللقب يزعجني .لم أقصر في تقليده فهو لطيف بحق أبدو أكبر منه سنا !
إنه أسبوعي الرابع معه ، نلتقي كل إثنين و خميس من أجل الجلسة و أصبحنا نلتقي أحيانا يوم العطلة للترفيه عن أنفسنا .أظن أنه أصبح يتعود على تصرفات بيك الطائشة .
لا زال سبب مرضه مجهول لكنني أحاول جاهدة الوصول للحقيقة !رجعت للبيت بعد أن أكلت العشاء رفقة بيكهيون في مطعم جانب العيادة.
لقد طلب مني الذهاب معه لقبر أبيه اليوم و قد قمت بذلك بالفعل
أبوه -بيون ميونسون- عانى كثيرا حسب ما قالتلي السيدة كانغ .
و حسب ما قال لي بيكهيون فإن أباه كان و ما زال حتى بعد موته يملك الأعداء ، حاولوا التخلص من السيدة كانغ أيضا ، لكن أصبح هدفهم هو !
لأنه هو الآن صاحب سلسلة الشركات !
غريب أمرهم. لما فقط لا يعملون للوصول الى منصب ما؟ لما دائما يبحثون عن أسهل و أخبث طريق للحصول على هذه المنزلة؟ لما دائما ما يستغلون البريئين بكل خبث و كره !!عدنا من المكان الحزين ذاك و هاهو بيكهيون يقودنا نحو شركته ، هذه أول مرة لي هناك، و سيكون غريب نوعا ما الدخول انا و الرئيس في آن واحد! لكن لا بأس ...
اه كم هو هائل عدد العمال، سألت بيكهيون إن كان كل يوم يستقبلونه بهذا الكم الهائل! لكن لا، قال أن اليوم نوعا ما مميز .
فضولي لن يصمت الا بعد سماع جواب مقنع .
التقطت اذني بعض الجمل من العاملين ...حسنا حسنا انا ايضا ارى انني اناسب بيكهيون . مضحك (قليلا فقط)
اصمت ايها الفضول الم تسمع انه اليوم الذكرى السنوية لتأسيس الشركة!
- أونجي اين ذهب خيالك؟!
-اوه بيكهيون انا معك هه.
- كنت اقول ان غذا الذكرى السنوية لتاسيس الشركة و ككل سنة سيكون هناك حفل كاستراحة للموظفين و ايضا احتفالا بالارباح . و حسنا اردت منك المجيء أيضا بما أننا أصدقاء، ما رايك؟
أنت تقرأ
ال'انا' و ال'هو'.... BBH
Ngẫu nhiên[ليست قصة حقيقية انما اسطورة كتبها التاريخ هذا ما يعتقده ال'هو' اما ال'انا' فهو يعيش في الحاضر ....]