P~5والاخير

1K 86 26
                                    

البارت 5 والاخير

*ملاحظة مهمة:
مع اني تعبت بكتابة الرواية وخلصتها زمان بس مشاعرها صادقة جداً جميعكم بتتهزوا على "اسمك"بس نسيتوا شو مغزى التخيل هو حلمنا اللي احنا ضعيفين لتحقيقه واسمك هي انت بداخل التخيل
اظن انكم نسيتوا هالشي!
.
٩٥٪؜منكم يقرا تخييلات للتايكوك واليونمين والنامجين بس انا حطيت مشاعر يالصاذقه فيه وتعبت عالافكار وما لقيت التفاعل الي متوقعته
.
عل اي حال "الفتاة الحالمة"هاي اخر بارت منها وانا ما رح اهتم للناس اللي بحطوا كومنت وشير وڤوت لاني بحب اكتب بصدق وشو بشعر...
.

-استمتعوا~
ولا تنسوا تعليق +vote
يمكنكم الاستماع للڤيديو في الاعلى☝🏻 اثناء قرائتكم للبارت
🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁

#pov_haneul

هانيول:قالت مايا انجيلو ذات مرة"اذا كنت تمتلك ابتسامة واحدة امنحها للاشخاص الذين تحبهم" فمع هذه التغيرات التي حصلت اردت اعطائك ابتسامتي لانني اثق بك
هانيول: اعتقد اننا اطلنا الحديث لابد وانك بردت انا سأدخل وانت اذهب الى المسكن...
نهضت وبدأت بالابتعاد قبل ان اصبح اكثر درامية
التففت...
هانيول:اه ايضاً لا تأتي الى هنا مرة اخرى ستقع بالمشاكل
فقاطعني بحزن...
جونغكوك:قال سانتوش كالوار "اذا استطعت رؤية الالم بعينيك
دعني اشاركك الدموع واذا استطعت رؤية الفرح والسرور بعينيك
دعيني اشاركك الابتسامة"
اغمضت عيناي حاولت القاء بعض الجمل الذكية اعبر من خلالها
عن الوضع الحرج ولكنه ينافسني ويقنعني بشئ اجهل هدفه
لم انبز بشئ لانني ببساطة لم املك الكثير من الذخيره...

نهض من مكانه وقد تمايل الحزن بداخله فلاحظت أن الندم والاسف تكسوان تعابيره اللطيفه
جونغكوك:اسف لقد اخلفت بوعدي لك ولكنني اطلب فرصةً اخرى احاول تعويضك بها

لماذا تواصل دفعي الى الحافة، كلماتك لا تسعفني بل تدفعني إلى الهاوية
هانيول:هل ترغب بسماعها مني!
قلت بشبه بكاء بصوت مرتجف
برز فكه الحاد الذي اعطى طابعاً قوياً
جونغكوك:كلا لا ارغب بسماعها للمرة الثانية الاولى تكفي والان حان دوري
صحيح المرة الاولى كانت في الحفل ظننت ان الجمهور لن يسمعني وضمنت ان لا تصل هذه الكلمات الى مسامعه خصوصاً بوسط هذه الضوضاء ولكنه سمعها حقاً كيف ذلك!
جونغكوك:دعينا...

قاطعته بحزم...
هانيول:دعنا لا نرى بعضنا
جونغكوك:ما الذي تقولينه...
هانيول: اعلم ان الامر غريبٌ للغاية لقد كنت اتدرب يومياً على لقائي القصير معك بحدث لقاء معجبين والذي سينتهي بالتصافح وسؤالك عن احوالك مع سؤال يطفئ القليل من الشوق...ولكنك الان امامي بصفتك صديقي لطالما شعرت بالذنب لتخييب ظنك بي ولكنني اصبت بمرض الطمع ولم تتوقف مشاعري فلا تزال قيد التطور بأستمرار فأنتهى بي الامر بالوحل...انظر لك كرجل

الفتاة الحالمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن