" كنت اثق به ثقه عمياء كان صديقي منذ زمن طويل لم اتوقع قط انه قام ببيعي من اجل صفقة ؟
" انا لست حبيبتك لذا اياك ان تقول عني حبيبتي لأنني اكرهك "
"اغلقي فمكِ اللعين المهم هو انني احبكِ وهذا يكفيني مدى الحياه.
جلس دومينيك منذ نصف ساعه وهو يقبل بطن نين ويداعبها وهي متفاجئه من تصرفه لتعدل جلستها وهي تتأفأف قالت وهي شابكه يديها ببعضها ببرائه
اريد اخبارك بشيء لينظر اليها امسك بيديها ليقبلها وهو يقول بهدوء : قولي يا قلبي اطلبي ما شئتي لتبحث عن يديه ليرى فعلتها ليمسك هو بيديها وهو يبعد شعرها عن وجهها
هل تبحثين عن يدي لتحني رأسها ليرى الحزن عليها ليقترب منها وهو يحظتن جسدها الصغير بيديه الكبيرتين : لما الحزن يا قلبي اخبريني
لحمل يديها ويضعها على قلبه هذا لكِ انها لا ترى لكن هذا لا يعني بأنها لا تشعر لتضع رأسها على صدره وقلبها يدق على هذا الوحش انها تخافه ولكن تشعر بالأمان معه
لتقول بحزن : هل سوف ابقى في هذا الظلام شعر بقلبه يتقطع على صغيرته الكفيفه ليقبل عينيها _ سوف ترين النور اعدكِ سوف اعطيكِ عيني اذا اردتي لتبتسم بخفه وهي يحتظنها ليقول هو : ما رأيكِ ان نذهب بعيدآ من هنا
شعرت بالحزن بداخلها ما الفائده فهي كفيفه لن ترى شيء اعدلت جلستها
: لا اريد ف لا فائده من ذلك نظر اليها ببرود ليقول : انا اقول لكِ لا اسئلك ...
. . . . .
تضع رأسها على نافذه السياره وهو ينظر اليها والى الطريق لتتوقف السياره في الطريق
في طقش ممطر ليرى سياره امامهم ربما يساعدونهم على اصلاحها لينزل من سيارته رأى الدخان يخرج منها ليلعنها وهوو يرى تلك الجميله النائمه ولا تشعر بشيء
. . . . . .
بعد مده من الانتظار نزلت ناينا من السياره تتماشى في الارجاء البارده
سقطت في بركه المياه كانت بارده جداً ناينا : دومينيك ... صرخت
وصل دومينيك الى السياره صدم حينما لم تكن ناينا في السياره
دومينيك : ناينااا صرخ بخوف وهو يبحث عنها كالمجنون سمع اصوات تأتي من البركه حمل الفلاش وهو يقترب من البركه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزل الى البركه ليخرج رأسها حملها بين ذراعيه ليخرج من البركه وهي ترتجف بين ذراعيه
والمطر يتساقط عليهم : احبكِ لن يحدث لكِ شيء ليقبل معدتها
. . . . . .
يتماشى في المستشفى ينتظر الطبيب يخرج لكي يطمأن على معشوقته الكفيفه وصلت امراءه مسنه في العمر
نظرت الى دومينيك بحقد لتصرخ بصوت مبحوح : اين حفيدتي اين هي نظر اليها بعدم فهم دومينيك : اغربي عن وجهي
ماريا : ايها اللعين ماذا فعلت بحفيدتي ناينا توقف عن التماشي حين سمع اسم ناينا *تعرفت ماريا على دومينيك من الصور الملتقطه اليهما سوياً*
خرج الطبيب موجهه حديثه بخوف الى دومينيك : سيدي تستطيع رؤيتها لبضع دقائق اومأ دومينيك لتدخل الجده ماريا قبله وهي تغلق الباب خلفها
نظر اليها ببرود ليخرج من المستشفى وقف امام جبل بين يديه سيجارته الفاخره
. . . . . .
دخل الى المستشفى رأى الجده ماريا مرتميه على الارض والاطباء حولها يحاولون حملها
لم يبالي الى امرها دخل الى الغرفه ليرى ناينا مغطى وجهها بالوشاح الابيض
اختفت ابتسامه لتتحول الى نظرات شر وحقد سدد لكمه قويه الى الطبيب اسقطته ارضاً
نظر الطبيب الى الوحش الغاضب الذي يقف امامه ينظر اليه بشر ليقترب
منه سدد لكمه قويه على وجهه ضل يضربه كالمجنون ليصرخ دومينيك : ايها العاهر
ليدخل الى الغرفه وهو يقترب منهم ليرى جهاز دقات القلب المستقيمه ليضغط على قلبها ولكن لا فائده حاول مره مرتين ثلاث لا فائده ليخرج من الغرفه وهو يتصل بحرسه
ليقول ببرود : اخرجوا ناينا من المستشفى واحرقوا الجميع نظر الى الخاتم الذي بين يديه ودمائها ليصرخ بأعلى صوته
ودموعه تنزل كالشلال : ناينااا عودي الي انا قادم اليكِ قالها بصوته الخشن ليمسك بين يديه خاتم الزواج الذي اراد اعطائه اياها
ركب في سيارته ليقود بأقصى سرعه وهو يتذكر كلام الطبيب
