اسطوره الحب

p7

سقطت العربه من المنحدر لتتحطم وتسقط اجزائها بشكل متناثر في كل مكان كانت جثث الحارسين مرميتنا باتجاهات مختلف والسائق قد اندهس تحت اجزاء العربه بينما كان توموي مرمي  على الارض قرب العربه والدماء تملا ثيابه وتحيط به كان اشبه بجثه ميته مرميه على الارض

في نفس الوقت عند سيلي وبيلا

بيلا بذعر:، من اتى بهذا الوقت
سيلفيا:، اهدئي سارى من

اتجهت الى الباب بنوع من الحذر لافتح الباب تحولت ملامحي الى ارتياح بعد ان فتحت لازفر الهواء بقوه

سيلفيا:، هييي تايي لما لم تدخل بحق الجحيم
تاي:، لم اخذ مفتاح المنزل والجو بارددد حتى الموت ابتعد لادخل

افسحت له المجال ليدخل وهو يرتجف بشده لتتنهد بيلا برتياح وتنضر اليه بتجهم

بيلا بتذمر:، هي تاي الاتعرف كيف تطرق باب منزل على الاقل نادي بسمنا لنعرف انه انت لقد ارعبتني لحد الموت
تاي:، ولما ترتعبين روس معكي مهما كان يبقى فتى
سيلفيا بحمحمه:، احم بالطبع انا فتى ساحميها على ايت حال الم تقل لديك عمل
تاي بتعب:، هاه لم يكن هناك شيء يذكر وانت الم تجد مكان لتنضم اليه
سيلفيا بتنهد:، الامر اصعب منما توقعت
تاي:، استطيع جعلك تعمل
سيلفيا بنفعال:، هااااااااه ولم تقل هذا من البدايه
تاي:، وهل انا مجنون ادخل اي احد الا هناك كيف ساثق برجل لم اعرفه جيدا لكن مرت سنه ولم تكن سيء فعلا
سيلفيا:، ان كنت ابدو سيء لما ابقيتني بمنزلك
تاي:، هاه هذا وذاك مختلفين
بيلا بصراخ:، كلاكمااااا يكفييي عمل عمل عملل الوقت قد تاخر فعلا كلا منكما ليذهب الى غرفته وينام فوررى

نضرت انا وتاي الى بيلا الذي تحول وجهها الى الون الاحمر من الصراخ كانت ترفع احد يديها وتشير الى الباب الغرفه ابتسمنا كلانا ونحن ننضر لها لينهض تاي ويعتصر وجنتيها بيديه وهو يضحك

تاي:، حسنا حسنا اختي الطيف طابت ليلتكي
بيلا بحده:، وليلتك

عبث بشعر لينضر ويبتسم لي

تاي:، طابت ليلتك روس
سيلفيا ببتسامه:، وليلتك

اتجه الى غرفته وهو يتثائب والتعب يقتله لتلتفت بيلا الى

بيلا:، اذهبي ورتاحي
سيلفيا:، حسنا
بيلا:، فكري جيدا بشان دخولكي منضمه ليس بلامر السهل لاتتهورييي

ابتسمت بوجهها لاومئ لها واتجه الى غرفتي واغلق الباب ذهبت لاسحب الكرسي واجلس احملق بالمنضده بشرود وضعت رئسي على المنضده لارفع احد يدي واضعها على قلبي

سيلفيا:، اشعر بضيق لما

اخرجت العقد من جيبي لاضعه واعبث به استمريت ببقائي بهذه الحاله حتى بزوغ الفجر نضرت للنافذه لاخذ نفس عميق وانهض استحم واغير ثيابي واخرج من المنزل متجه الى احد الدككاين لاشتري بعض الخبز سمعت صوت رجل كبير ينده باسمي