اسطوره الحب

p18

فجئه ومن دون سابق انذار شعرت انها تبتعد عني لاشعر بيدين صلبتين تقوم بامساكي وحملي بكل سهوله نضرت الى هاديس بذهول بينما هو يضمني الى صدره برقه عيناه كانت مصوبه على سيران التي تنضر اليه بكل حقد

هاديس:، سيران ماذا كنتي تحسبين نفسكي فاعله
سيران بنزعاج:، مجداا تخرج بوجهيي مجدااا لمااا لا تستطيع ان تختفييي فحسببب

نضر هاديس الى الخادمات التين كانن يرتجفن لازلو من الخوف

هاديس:، اين حقنتها
الخادمه برتجاف:، سا..ساحضرها فورا

قام بانزالي من بين يديه لينضر الي بطرف عينه

هاديس:، غادري من هنا
سيلفبا بتردد:، هاديس

اتت الخادم مسرعه والحقنه بيدها لايخذها هاديس منها
ويتجه الى سيران

هاديس:، اخرجو
الخدمات:، اوامرك سيدي

انحنين ليخرج ظن الغرفه لتبدا سيران بموجه هيجانها بينما هو يقترب منها

سيران بصراخ:، لاااتقتربب اعلم ماذا تريد ان تفعل اعلممم اعلممم جيدااا بهذااااا لذا لاتقترب شخص مثلك يريد فقط الالم لي اجل اجل تريد الانتقام لاننني ولددتك تريد ان تقتلني صح هاهاها اجل بالطبع بما اني اريدك ان تموت انت تريد هذا ايضاا

اتسعت عيني وعقلي يحاول استيعاب ما تقصده من من والده من عنما تتكلم في الوقت الذي كنت مذهول منما اسمع هاديس كان يتعامل معى الامر بكل برود
اقترب من سيران ليمسك بها بحكام وهي لاتتوقف عن التحرك

سيران بصراخ:، ابتعدددددد ايها العيننن ابتعدددد ابتعددد

وبينما هي في وسط هيجانها وصراخها احكم هاديس امساكه لها ليدخل الحقنه بكتفها ويخرجها بعد ثواني نضرت الى سيران لاجدها قد فقدت الوهي زفر هاديس الهواء ليرمي الحقنه على الارض ويحملها بين يديه ويتجه ليضعها على السرير ويضع الغطاء عليها استدار لينضر الي بحده

هاديس:، الم اخبركي ان لاتدخلي لهاذا الجحيم مجداا
سيلفيا:، لكن كان هناك اصوات صرخات والكل مذعور لذا لذا

عضضت على شفتي وانا انضر بارجاء الغرفه برتباك
اقترب مني ليحملق بي بعمق مرر اصابعه على عنقي حيث اثار خنق سيران لي عينيه كان تحمل نظره غريبه لايمكنني ان افسرها اقترب مني ليطبع قبله على رقبتي جلبت القشعريره الى جسدي وجعلتني اقفز للخلف وانا ارتعش

سيلفيا بتردد:، ها.هاديس
هاديس بتجاهل:، اذا ماذا اتى بكي الى هنا
سيلفيا:، الامر هو هو اتيت لكي ارك هاد هاديس هلا سمعتني قليلا
هاديس:، اتبعيني

سار قبلي لاتنهد واذهب بعده خرجنا خارج القصر متجهين الى قلعه هاديس وفور دخولنا الى القلعه اقترب منى احد الجنود لينحني بعدها اعتدل ليتكلم معه قطب هاديس حاجبيه بنزعاج ليقول شيء جعل الجندي ينحني ويذهب
نضر الي بطرف عينه