الخاتم الجزء الثاني

92 4 1
                                    

وامها واباها بقاو تيبكيو حداها فاش فاقت قالت اشنو وقع و شكون الي قمشني بحال هكا اويلي محمد انت هنا احبيبى وهى تتكلمنى بقات فيا بزاف وكنت باغي نبكي و لكن مقديتش مبغيتش نبين ليها راه كاينة شي حاجة قالت مالكم تتشوفو فيا بحال هاكا قولتلها سارة عقلتي فاش كنت تنهرد معاك فالتلفون قالت اه قولتلها واش عاقلة شنو وقع هاديك الساعة قالتلى اه نعست مرة واحدة قولتلها ما عقلتي على تا شي حاجة اخرى قالتلى لا قولتلها هاكي هاد القران اقراي فيه وهي تغوت عليا بعد مني مابغيتكش قولتلها علاش مبغيتينيش قالتلى ماكانبغيكش اباها قالها اشنو كتقولي اسارة سكتت شوية وقالتلو اشنو قلتي ابابا كان شي واحد تيسولني واش عاقلة على شي حاجة وقولتلو لا، قولتلها ولكن انا قولتلك اقراءى فى القران قالتلى شنو مسمعتش قولتلك اقراءى فالقران قالتلى غوت راني ماسامعة والو وقلت بالغوات وا قراي القران واش تصمكتي قالت امها اويلي البنت اشنو وقع ليها قالتلها اماما هاني مابيا والو قولتلها كيفاش زعما سمعتى ماماك قالتلى حيت كلامها واضح انا بقيت تالف ماعرفت شنو ندير قولت لاباها جيب ليها شي فقيه اخر قالى دابا نشوف اولدي و مشيت من عندهم ومشيت للدار و باقي مقلق دخلت لبيتي عيطت على امي قولتلها كان هنا تيشيرت لبارح فوق الفراش انتى غسلتية قالتلى لا مغسلتش قولتلها ايوا فين مشى قالتلى معرفش قولتلها صافي غادي نلبس اى حاجة

المهم نعست بالصدفة لقيت جنبي المراية الى فى البيت ديالي بحال ايلا مشقوقة و الباب ديال البيت ديالي مسدودة انا ماشيف والو ولكن سامع شي صوت وهوا تيتسد بالشوية وراء الباب انا شفت شي حاجة طويلة عاطياني بالضهر انا قولت يمكن هدى تكون الحوايج الى انا معلقها وراء الباب ولكن هدا شي حد واقف انا الصراحة خفت نحط يدي نشعل الضو جلست و قرمزت على الفراش وحاولت ندقق مزيان لقيت شي راس تتهز و تتحط بالزربة صافي شداتني الخلعة ديال بصح رجعت نعست وتغطيت ووغطيت وجهي و حسيت بشي حاجة تتجبد الغطاء وفعلا الغطاء بدا تيتجبد بشوية و انا تنحاول نجبد ولكن والو بدون فائدة الغطاء كله اتجبد ونزل على الارض نضت بالزربة وشعلت الضو لكن الضوء ماتشعلش حسيت بهواء ورايا "بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اجعل بيننا وبينهم سدا اللهم انى اعوذ بك من همزات الشياطين"مابقيتش خايف نشوف ورايا انا قدامى الباب ماغاديش نرجع للور وغادي نجري على الباب نحلو فعلا جريت على الباب وانا نجري زطمت على حاجة معرفش شنو هى لكن حسيت بيه شي جسم، طحت على الارض ونضت وجريت على برة وشعلت الضو الى برة جبت المصحف وبقيت تنقرى فيه الليل كامل ، هادشي الي شفتو راه بزاف ولا يمكن اتعديت من سارة ولا اشنو التيليفون تيصوني الأب ديال سارة تيتصل سبحان الله عاد كنت تنفكر فيها اباها قالي تعالى عندي اولدي للدار
مشيت عندها للدار وانا طالع فالدروج سمعت صوت سارة وهى تتغوت دقيت اباها حل ليا الباب دخلت قالي شوف ا محمد اولدي كل حاجة وليها نهاية وسارة دابا مابقتش سارة ولات وحدة اخرى قولتلو كيفاش من بعد هادشي كامل نسمح فيها لا طبعا، لقيت سارة خرجت من الكوزينة و رجليها مقيساش الارض ودخلت للحمام قولتلو ياعمى ياك سارة قولتلى فى البيت ايوا شكون الى دخلة الحمام ، شاف مورايا وقالي فين ا ولدي الحمام ضالم و اصلا حالتها متسمحش انها تنزل من الفراش قولتلو والله ايلا دخلت الحمام وشافت فيا قالى تعالى معاية اباها فتحلى باب الحمام قالى شوف ماكاين حد تعالى معايا بغيت نوريك واحد الحاجة فتح باب البيت لقيت سارة ناعسة وماماها جالسة جنبها قالى شفت، انا بقيت تنقول لراسي واش حماقيت ولا شنو اب سارة قالي انت بنتي ليا عيان ا محمد قولتلو لا انا مزيان والدة سارة ناضة من على الفراش وقربت منى وقالت لي يا محمد سارة فاش تتكون فحالتها تتبقى تعيط عليك قولتلها هى كترجع لحالتها قالت اه فاش تنرشو عليها الماء مقروء عليه قران قولتلها اوكي فوقيها انا مكونتش محتاج نقول هاد الكلمة لانى لقيت سارة فاقت مرة واحدة وشدات شعرها وتتاكل فيديها بحال الي تتاكل ا لحم وتتعضو بسنانها وكان شعرها كيتقطع امها شدات ياديها وحاولت تسيطر عليها ناضت وجراتها وطاحت فى الارض انا جريت باش نشدهت لكنها شدات الى امها كانت بتقشر بيها الليمون وحطتها على رقبتها ماقديتش حتى نشد ليها اديها سارة كانت تتشوف فيا والدموع فى عنيها كانت تقريبا سارة رجعت لحالتها قولتلها سارة انتى تتسمعيني اري الموس وبقات تتبكي قولتلها ياسارة هارى الموس سارة دوزات الموس على رقبتها ودمها طار ليا على وجهي، دم سارة حببتى والى كانت غادي تولي مراتى انا بعد هاد المنظر طحت على الارض من كترة الصدمة ومابقيت سامع والو باقي عاقل كنت تنشوف فيها وهى روحها تتطلع وحتى هي تتشوف فيا حتى لاخر نفس فيها ...

الخاتمWhere stories live. Discover now