عندما تَكثرُ عليِه الأحزان..
أريد أن أقول له:
أفرح كأن الفرح خلق لكَ..
وأمرح كأن الدنيا ليس بها سواك..
غنِ كأن لا أحد يسمعك..
حلق بعيداً..
كأنك طيرٌ لا يهمه الدنيا بما فيها..
وقل بأعلى صوت:
أيتها الغيوم..
أيتها الجبال..
أيتها البحار..
أيها العالم..
هيا بنا نختم هذه المسرحية..
ولنبدأ بواحدة جديدة..
أنت تقرأ
و رَدَمتني الحْياةُ لِنتَقابل
Poetryعِندما تَتَدجى حياتُكَ فتهرب مِنها.. وفجأةً ، يأتي نجمٌ ليمحي دُجَاها.