كما اعتدنا فبطلتنا يونا كسولة تحب النوم اجتماعية و تحب تكوين صداقات روحها مرحة وطيبة ولكن قبل كل هذا تعشق تايهيونغ اذن قامت بروتينها الصباحي و ذهبت هي و جيسو الى الجامعة
يونا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيسو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مر دوام المرسة كسابقه و اخيرا جاء وقت الستراحة و اجتمع الثلاثة في الكافتيريا حيث جلسوا كالتالي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم بداوا في مزاحهم المعتاد والضحك الساخر و فجاة انحطت يد على كانغ مما جعله ينهض من كرسيه خائفا لقد كان شابا مكمما و يرتدي قبعة صوفية سوداء و الشعر يغطي عينيه فكان تقريبا هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فقال كانغ مين "ooooh my"و فرك عينيه مبديا التعجب وقال "لا يعقل كيف تاي لا اصدق انك اتيت " فجر ذاك الشاب يد كانغ مين الى ركن من الكفتيريا بعيدا عن الطاولة التي كانوايجلسون فيها الشيء الذي ترك افواه الفتاتان مفتوحة انبهارا وتعجبا من ما حدث قبل قليل
لنعد الى ركن الكفيتيريا
لن تصدقوا من هه لقد فعلها القدر انه تايهيونغ
ضم تاي وكانغ مين بعضهما في عناق طويل ثم باشر تاي بالكلام"اياك ان تنطق بالسر" " اسمي الجديد تاكاجي و سادرس في صف الفنون الجميلة " فرد كانغ مين "اووكي لكن قبلا كيف احوالك يا صديقي" فاجابه تاي " بخير الان فبعد عناء طويل استطعت اخيرا اقناع المدير بالدراسة في جامعة سيول لاكون مجددا معك لقد اشتقت كثيرا لايامنا معا " فقال كانغ مين "انا ايضا هيا الى طاولة الطعام الا تشعر بالجوع" فاجابه تاي او سنقول تاكاجي " حسنا و لكن من اولئك الفتيات "فاجابه كانغ مين و هو يفرك مؤخرة راسه " اوووه هه صاحبة الشعر البني الجميل انها جيسو صديقة من الثانوية " فقاطعه تاكاجي " الجميييل تحبها هااه اليس كذلك "فقال كانغ مين وهو يضحك "لا ابدا" فقال تاكاجي "انا اعرفك جيدا لاتحاول اذب علي " فقال كانغ مين وقد احمرت وجنتاه خجلا "هه فقط اعجاب " ثم قال تاكاجي "و ماذاعن الاخرى صاحبة الشعر الاسود " فاجابه كانغ مين " و لماذا تسال" فقال تاكاجي " حب الاستطلاع هه" فرد كانغ مين " انها يونا رفيقتنا من الثانوية ايضا وهي ايضا ستدرس في صف الفنون الجميلة " فاجابه تاكاجي ضاحكا " هه يا للصدفة "
رجع الاثنان الى الطاولة و عرف تاكاجي نفسه وجلس مقابلا ليونا وبداوا يتبادلون اطراف الحديث اما يونا فلم تنطق حرفا منذ جاء تاكاجي لما يا ترى كما انها لم تطرح عليه سلسلة اسئلتها ولم تصخب اذنيه من ثرثرتها اللامنتهية هل احست بشيء تجاهه يا ترى ههه سوف نرى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
