هذه القصة فيها بعض المشابهات بينها و بين كرتون ميراكلس ليدي باغ فلا تلاموني فهو مقتبس منه
تروي قصة مارينيت دابنتشي ",arinet dabintchi "البنت ذات 17 سنة التي تدرس في ثانوية "LA meirveille" (اولا اسم الفتاة و الثانو ية باللغة الفرنسية و معنى اسم ثانو...
وقفت امام ابواب تلك المدرسة و علامات الخوغ بادية على وجهي و الارتباك يهز قلبي و الامل يسكن عقلي رسمت في مخيلتي ان الجميع يكرهني و سوف ينادونني بالكاذبة او ان معجبي سوف يذهبون مثل العصافير لكن مائن اولجت الى ذالك المكان حتى انطلق ضوء فلاش الكمرا و الصرخات قد غزت المكان اردت البكاء اردت الهرب اجل الجميع تغير انهم ذوات المصالح امس كنت المنبوذة المكروهة و اليوم حبيبة الملايين تبا لكم ايها المروؤ ترتدون اقنعة توافق مصالحكم كم مرة ذهبت ضحية طيبتي و كم مرة خدعت لكن بتلك الخدع بنيت شخصيتي المثلى شخصية قوة سوف تتحداكم كلكم دخلت الى تلك المدرسة مجدادا لكن رايت المراقب العام ( نسيت ماهو اسمه الاداري فقلته كما نقوله نحن بالمؤسسة) يبتسم تبا فالتخفي ابتسامتك تلك ايها الشيطان الابيض كم مرة كنت توبخني لانني دخلت الى هذه المدرسة بمنحة كم مرة اخدت الركل و الضرب من طرفك لكنه تقدم نحوي انا خفت لكنه مد يده التي تحتوي على كراسة و قال ببتسامة ليست معتادة : ارجو توقيعك مس دبانتشي ارتفعت دقات قلبي و بدا العرق يتصبب من جبيني فامسكت الكراسة بيد مرتجفة و وقعت له ثم انطلقت نحو قسمي و تركته مبتسا ببلاهة كنت سارد و اقول انه منذ متى و انا مس دبانتشي ام اكن من قبل الفتاة المتنمر عليها تبا للجميع فالتذهبو للجحيم لكن الخوف منعني فاعطيته التوقيع بيد مرتجفة و وجدت انني قد وصلت القسم كنت احضر نفسي للعقاب او الكلمة الجارحة لكن ماذا مائن دخلت حتى قال الاستاذ بصوت حنون مثل المستعمل مع كلوي بور جوا مارينيت تفضلي بالجلوس كنت ساذهب الى المقعد الموجود باخر الصف لكنه اوقفني و قال مارنيت فالتجلسي بجانب ادريان اغريست لكن بمجرد ان انهى قالت كلوي بلهجة همجية ماذا انه مقعدي ثم انسيت من هو ابي ؟ لكنه رد لا لم انسى لكن مارينيت احق لقد بت اتخيل انني مزهرية اقف في الوسط يقابلني ذالك الاحمق تبا لا اود الجلوس بجانبه لكن كلوي افسحت المجال و قالت بصوت مهزوز حاضر استاذ و قد نظرت نحوي بنظرات نارية و ذهبت في اخر الصف و قد مرت اللحصص بسرع و اتت الفسحة انطلقت نحو الكفتيريا لكن هجم علي جمع من التلاميذ لم ينقذني منهم غير يد سحبتني و جعلتني اركض خلف صاحبها فتح ذالك الشخص. باب السطح و دخل لكنه دار بوجهه نحوي و قال مارينيت انا اسف هعلى ما جرى امس لكن هل يمكنك كسامحتي فانا لم افعل شيء و ليس لدي اي صديق و قد اعجبتني تصرفاتك هه اتظننبي سوف اخدع بلطافتك كلكم مثل بعض بين ليلة و ضحاها بت البنت المدلله بعدما عرف الجميع انني فولبينا هل هذا معقول لقد مللت من الاقنعة التي ارتديتموها لقد مللت من هذه الحياة لكنه لم يدعها تكمل بل اخذها بحضنه و بقي يربت على ظهرها بينما هي بكت كانها اول مرة تبكي احل اول مرت بكت في حظن شخص تمسكت به كانه قشة نجاتها تمسكت به كانه امها كانها رضيع امسك برداء امه بينما هو احس بقلبه يكاد يخرج و مع كل دمعة نزلت كانت سيف يشق طريقه نحو قلبه امسك بها جيدا و بقي يدندن لحن من اجمل الالحان كان يقول بصوته العذب لا لا تقل هذا محال او ذاك درب من خيال ( كملو الباقي من اغنية الحياة امل لايمي هيتاري) تابعونا شكرا على التعليقات وخصوصا انت كلين وكي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
