-انا ك حائط تلكمه بقبضتك الحاده عندما يضيق بك الغضب ثم تعود وتضع لوحة في الثقب ك نوع من الاصلاح البديهي ك دراجه قديمه وانت طفل يقودها لا صبر لديه لتحملِ عيوبها فيلقي بها في بقعة طين ماراً بها سيُكمل طريقه وينسى امرها كما انه سيستبدلها بأخرى جيدة تشبع رغباته كنت بجانب الغيوم اروي لها عن عشقي حتى كسرتني ومكثت في اعماق الارض انوح باكيةً كانت خطواتي تتناغم على ألحان حلمٍ حتى تعثرت لأستيقظ بكابوس انا هنا وقلبي هناك في "حبل المشنقه"..