البارت السابع والعشرون

390K 19.8K 8.5K
                                    

سجينة الروح
للكاتبة Reem
البارت السابع والعشرون

اسفه للتأخير لان جداً مريضه الله شاهد وردت ماانزل بارت من التعب بس محبيت ماالتزم وياكم اتأخر افضل مما ماانزل لهذا اتمنى تعذروني تحياتي
لًلًـّــ💎ــجٌٓمٍَُٓيِّعَْٓ

لاتفكر نسيتك من يمر فراگ
تره ساعة غيابك تنحسب عشره
ولاتفكر بعيد وما أحن عليك
عمت عين اليخون الزاد وإلعشره
اظل اشتاگلك مثل الگمر لّليل
يانجمة سهر تتسلى بألگمره
يا أجمل حلم يتوسد الجفنين
ياقصة عشگ يحتار من يقره
لاتظن فد يوم راح انساك
لأن نسيان حُبّك بألگلب جمره
صح مرات اعوفك وأبتعد ايام
لٰكن ساعات بُعدك ياترف مُرّه..!

حامد : حضري نفسج باجر الصبح احجزلج يم طبيبه زينه ترحين تنزلين الي بطنج
يمامه : نعم عيد شگلت
حامد : شنهي اطرشيتي
يمامه : انت كعد تعرف شحجيت ومو حرام وانت تستحرم متوقعت هيج تحجي والطفل الدوم تحجي اتمناه واتمناه وهسه من صار تكولي نزلي
حامد : مو احسن مااروحن وراها يخابرون علي الحك مريتك بالمستشفى تنزف وكاتله الطفل انه اجنبج گل هذا التعب ونروح لدكتوره زينه وتخلصين منه لان اعرفنج ماتريدين شى يربطج بيه
يمامه : لزمت بطني مستحيل اسقطه وارجف والدمعه بعيوني  صار عصبي ولزمني من جتفي حيل ويحجي ويهز بيه
حامد :چا ليش كتلتي ذاك بدم بارد

يمامه : بذاك الوقت جنت مااكدر اشيل طفل منك جنت خايفه وفاقده الامان منا وضعي ومنا ضغطكم عليه علمود البنات كلت اشيل هم ثاني وخاف جنت تهدد بناتي تصير تهدد بأبنك وهذا ابنك اكيد غير شى

حامد : وشنهي التغير
يمامه : بلعت ريك وكتله تعال نروح هنا لبيتنا ونسولف هسه احنا واكفين بالكراج وصوتنا للشارع
حامد : يمامه
يمامه : عيونها
حامد : تره انه مورث منج كافي تلعبين على اعصابي
يمامه : والله ماالعب بس امشي اترجاك عيب وكفتنا هنا
محجه شى بس حرك براسه يعني امشي ولازمه السبحه ويرجف والچكاره ماطفت ابد
دخلت للبيت اخذت جنطه مالتي وهو اخذ السويج مال السياره
حنان : على كيفج وتحملي لتصيرين ثوله وتضيعي منج
يمامه : لتخافين وديري بالج على امي
حنان : لتوصين حريص الله وياج
يمامه : طلعنا ثواني وصلنا للبيت لان نفس الفرع ودخل السياره بالكراج ونزل
نزلو البنات ودق وهمسه
ودق : هااا رجعتو
يمامه : بنتي اخذي اختج وروحي بغرفتكم
ودق : مااشي ماما يله هموسه
حامد : تحجي ليش ساكته

لزمته من ايده واخذته لغرفتنه واني اشوفه صاير نار تعال اكعد وكعد على الجربايه واني بصفه
انت سألتني سؤال وگلت شنو التغير
حامد : اي شنهي الصار وخلاج متمسكه بالجاهل وانتي تكولين فاكده الامان
يمامه :اهم شى بحياتي تغير هو انت
حامد : انه
يمامه : اي انت حامد اني احبك
هاي اول مره انطقها اله وهو عمره مسألني ولا طلبها مني ومن گلتها اعنيها من گل گلبي بحيث بهت وبقى صافن بوجهي
حامد : عيدي ماسمعت
يمامه : اني احبك حامد ولزمت ايده وحسيت برجفته وباقي فاتح عينه وبلع ريگه ليش ساكت

سجينة الروح حيث تعيش القصص. اكتشف الآن