#ادريانا
كنت اجلس في ذات هذا المنزل الخشبي بدأ الخوف في جسدي يقل قليلاً
لكنه زاد فجأه عندما سمعت باب المنزل يغلق و هناك خطوات تقترب من الغرفة التي انا بها
حتي دخل بملابسه السوداء و جسده المثير و شعره المتناثر
"حقاً هل شعري متناثر " نظر لي بدهشه مصطنعه يا الهي لقد نسيت انه يقراء افكاري
"أهلا يا حلوتي " قالها مع ابتسامه اقسم انها لو لم تصدر من شيطان لكنت ميته في غرامه الان
"لست حلوتك" قلتها و انا امثل ألقوه عليه
"سأذهب و سأتركك مع كل أسئلتك ان لم تعاملني باحترام " قالها و شد علي فكه و عينيه احمرت قليلاً او كثيراً (مش ضامنه)
"و هل ستجاوبني ام ستتركني مثل كل مره"
"لديكي خمس اسئله فقط" قالها و كان يقلب عينيه كأنه مجبر علي ذلك
"اول سؤال..ماذا تريد؟" قلتها بخوف لا اعلم لماذا لكن خوف من معرفه الحقيقه ربما
" اريد عنصر بشري بيني و بين اهلي فاخترتك" قالها
"لماذا؟" بدأت أهاف اكثر حقاً
" لاني اريد الانتقام " كنت اريد سؤاله الانتقام من ماذا لكني لا اريد تضيع الاسئله الخمس
" اذاً من انت " قلتها بكل فضول و خوف بالطبع
" جاستن " رد علي بسخريه
" اقصد ماذا انت" تأفف و رفع قدميه علي الكرسي أمامه و نظر لي بعمقو قال" لست مجبر علي ان احكي لك لكني سأفعل
تحمست كثيراً و شعور الخوف ذهب كأنه سيروي قصه من قصص الأميرات و ليس قصه عن خوارق حدثت بالفعل فنظرت له بتركيز تام
" ابي وضعني في الميثوديست بحكم اني شر وقع عليه "ضحك ساخراً" لكن عندنا تحررت روحي كان من المفترض ان تصعد روحي الي السماء لكن ظهر اماني لوسيفر و عرض علي انه سيرجعني للحياه مع قوه شيطانيه مقابل ان أكون اخد مجموعته فوافقت بحكم انه عرض مغري خد حياتك و فوقها قوه شيطانيه
ضحك و انتظر مني ان اضحك لكني مصدومه و لم اضحك فأكمل كلامه
" وافقت و أصبحت ملعون ..اقصد أصبحت اللعنه" قالها و نظر لي بشر و كأنه سيلتهمني
و هم بالوقوف و ذهب خارجاً كنت اريد ان أقول له انه تبقي سؤال لي لكن نظرته اخرستني و كان من الممكن ان تخرس الحياه من جسدي
________________________________
#زين
سئمت ولا أستطيع التفكير الا بها لكن ليس هناك اي شئ في يدي لانقاذها
الإنترنت لا يجدي نفع و حقاً اشعر بالسواء علي نفسي و علي حياتي
يا الاهي كيف حالك الان يا آد كيف انتي الان
#منذ عشر سنوات
زين+ادريانا
"زين علي تعرف عدد النجوم " قالتها الطفله و هي تنظر لصديق طفولتها المفضل
" امي قالت لي انها لا تنتهي كثيره و لا تنطفئ" رد عليها الطفل و هو يتذكر كلام امه
"هيا لكي نعدها زين " قالت الطفله بحماسه و هي تنام علي الارض علي ضهرها
و طبطبت علي المكان بجانبها فأتي زين و نام بجانبها و سهروا الليل عداً للنجوم التي لن تنتهي مثل علاقتهم سوياً
#رجوع الي الواقع
مسك زين جتاره و قرر ان يغني حتي يهدأ من نفسه قليلاً
"لانكِ سماء ..لانكِ سماء مليئة بالنجوم
سوف اعطيكي قلبي ..لانكِ سماء ..لانكِ سماء مليئة بالنجوم لانك تنيرين دربي
هيا امضي و مزقيني فلن يهمني لاني في السماء لاني في السماء المليئه بالنجوم
أظنني رأيتك لأنكِ السماء ..لانكِ سماء مليئة بالنجوم
اريد الموت بين ذراعيك لان نورك يشتد كلماً اشتد الظلام سواداً
سوف اعطيكي قلبي هيا أمضي و مزقيني فلن يهمني حتي ان فعلتي فلن يهمني
أظنني أراك أظنني اراك لانكِ سماء
سماء مليئة بالنجوم كمنظر ملاكئي انتِ منظر ملائكي "
لم يلاحظ زين دموعه الا عندما توقف عن البكاء
____________________
#جاستن الطيب
يجلس بجوار امه المريضة لل يفكر في اي شئ الا ادريانا التي أصبحت ساحره
لكنه من داخله يعلم انها ليست كذلك هو يعلم انها ضحيه هو يعلم
او يشعر و هناك لخبطه في شعوره و مشاعره لكنه يعلم انها بخير و انها الضحيه
________________
هالوزززز ستوروبريز
عاملين ايه
يلا اسئله علي البارت
تفتكروا جاستن الشرير هيخلي ادريانا تمشي امتي
زين هيعمل ايه
طب تحبوا اخلي لجاستن الطيب اسم و لجاستن الشرير اسم
طب تحبوا اسميهم ايه
انجويييييييي
أنت تقرأ
ملاكي الشيطان || j.B
Fanficهو يراهم شياطين علي شكل أشخاص لأنهم كانو لطفاء ذات مره معه لكن الان أخلفوا وعودهم بل نفوها لكن هو لا يعلم من هو الشيطان فهو فقط ملاكي للأبد