بالعوده الى قصر فينيكس ، أمرت مو تشى تشى على الفور بان شيانغ لإعداد المياه لها. كان عليها أن تغسل يديها جيدا. بالتفكير كيف أن هذه الأيدي لمست هذا الرجل الحقير منذ لحظة ، وكيف تم استيعابها حتى من قبله ، كانت مشمئزة للغاية.
بعد نصف ساعة ، يمكن للمرء أن يرى أكثر من عشرة أحواض نحاس مرتبة في غرفة نوم الإمبراطورة ، كما وضعتها مو تشي كلها في غسل أيديها الصغيرة العادلة. كانت قد استخدمت المياه في جميع الأحواض ، ولكنها ما زالت تشعر بأن يديها قذرة. مثير للاشمئزاز
عند هذه النقطة ، دخل شخص إلى القصر وتوقف وراء مو تشى تشى.
ومع ذلك ، كانت تغسل يديها بتفان واحد ولم تدرك أي شيء. أثناء الغسيل ، قالت: "بان شيانغ ، أحضريلي حوضين آخرين ، بالإضافة إلى بعض مسحوق الصابون. بالتفكير في كيفية تأثر هذه الأيدي من قبل جون تشيان تشي ، أنا حقاً .... "التفتت حولها للنظر الى بان شيانغ ، وجدت أن الشخص الذي يقف وراءها هو في الواقع جون تشيان تشي. لقد شعرت بالدهشة ، واصبحت ساقيها لينة ، وتقترب من الانهيار.
وصل جون تشيان تشي اليها و احاط بخصرها النحيف ، وسحبها بلطف إلى صدره. كانت أجسادهم ملتصقة ببعضها البعض ، بينما كان ينظر إليها بعينيه العميقة الجليدية ، ويسألها ببرودة: "بالتفكير في هذه الأيدي التي لمستيها ، أنت حقا ماذا؟"
أنا حقا أكره ذلك كثيرا يمكن أن أموت! لكن مو تشى لم تكن لديها الشجاعة لتقول ذلك الآن. مبتسمة بشكل غير طبيعي ، قالت: "أنا حقا ... اريد ان المس محبوبي! محظوظة جدا ههه " دفعته بعيداً ، و خلقت مسافة بينهما.
جون تشيان تشي قدر حجمها ، ثم مر بها وجلس على الطاولة.
قامت مو تشى تشى بنسخه على الفور و جلست على الطاولة بشكل جيد. مشاهدته مع ابتسامة على وجهها و قالت: "جلالتك ، هذه الليلة هي الليلة الكبيرة بالنسبة لك والأخت يانغ. المجيء لي هنا ليس لطيفا جدا!
نظر إليها جون تشيان تشي وسألها: "هل أنت في عجلة من أمرك لإبعادنا؟"
همف همف! سوف أراك بامتنان خارجا
"ههه ، لا يمكن ، لايمكن . كيف أجرؤ على الاندفاع يا صاحب الجلالة. هذا الحريم كله ملك لصاحب الجلالة ، يمكن أن تذهب جلالتك حيثما تشاء. أشعر بالقلق فقط من أن الأخت يانغ سوف تسيء الفهم ". ما الذي يحاول فعله هذا التافه الليلة؟ حتى لو كان مزاجه متقلبًا ، كان هذا ببساطة سريعًا جدًا! هو فقط أصبح لديه زوجة اليوم ، وكان بالفعل يعاملها ببرود؟
"شيهان أكثر سخاءً منك بكثير". تحدث جون تشيان تشي بصوت بارد.
واصلت مو تشى بابتسامة: " صحيح ، صحيح ، صحيح ، أو صاحب الجلالة لم يرد ان يتزوجها! يا صاحب الجلالة ، لماذا تبحث عني إذن؟ "الحثالة و اللوتس البيضاء ، انها افضل معادلة!
أنت تقرأ
الامبراطورة المحبوبة
Romanceكانت بغباء واقعه بحبه ، أصبحت غير مهذبة وغير معقولة ، متعجرفة ، غيورة ، مجنونة . لكنه لم يعط لمحة لها. تزوجها منذ عامين ، لم يحبها ولو لمرة واحدة ، ليتركها تصبح أضحوكة في العالم كله. في نهاية المطاف ، انتهى بها الأمر في مشكلة ، مما أدى إلى موتها الم...
