كان هناك ذكر السلحفاة و كان يتبع النحلة مدعي أنه يحبها كان دائماً يضايقها و تعبت النحلة المسكينة و كان لديها طريقتين إما أن ترحل أو تهاجمه . فإختارت النحلة الهجوم عليه . فتركت حتى الوقت المناسب
و صبرت عليه حتى أتى فصل الشتاء و كانت درجة الحرارة منخفضة و الثلوج تتساقط و جاء السلحفاة إليها و كان النهار في منتصفه و قامت بمهاجمته .
فالنحلة لقت مصرعها و فقدت حياتها .
أما السلحفاة فلم يدرك أنه في خطر حيت بدأ رأسه بالانتفاخ و أثناء غروب الشمس أراد السلحفاة إدخال رأسه و ذلك من أجل حماية نفسه من البرد فعجز عن ذلك فبقي رأسه خارجا مما أدى إلى مقتله