اوه حقا سوف يغشى علي
هاري : "كيف حالك جيسيكا" اقتربت من جيسيكا
جيسيكا : " اهلا سيد ستايلز كيف حالك" انها ليست المره الأولى التي أرى بها هاري لقد رأيته قبل ٦ سنوات
هاري : " بخير.... اءاء سمعتك انتي و زاك لم أكن اتصنت لكن فقط سمعت بالصدفه.. كنت أريد أن أقول لك انه يمكنك المبيت عندي كما تعلمين انا اعيش وحدي وأشعر بالملل أحيانا " ارجوك أقبلي جيسيكا ايفرون هذه فرصتي الوحيده
جيسيكا : " هذا لطفا منك لكن ليست بمشكله يمكنني المبيت مع أي أحد مع أصدقائي "
زاك : أتيت بالقرب منكم" اهلا هاري كيف حالك "
هاري :" بأفضل حال.. كنت اقترح على جيسيكا ان تبقى معي بمده سفرك لكنها رافضه "
زاك :" تبدو فكره رائعه هاري" وجهت نظري الى جيسيكا " ابنتي يمكنك البقاء مع هاري انه رجل عظيم و سوف تستمتعين معه أيضا " نظرت إلى هاري بنبره هل توافق كلامي؟
هاري : اجل يا مثيره سوف تستمتعين كثير لن تنسي هذه الفتره ابدا حتى انك لن تذهبي.. قاطع تفكيري صوت زاك
زاك :" هاري اين سرحت؟ " هاري صديقي من
زمان هذه المره الأولى التي أراه سرح هكذا
هاري :" ماذا.. اجل اجل "
جيسيكا : " ممم حسنا موافقه" بأبتسامه واسعه... لا تبدو فكره سيئه
هاري : "جيد"
#تسريع احداث
جيسيكا : عدت إلى المنزل و اتت أيما أيضا لأنها سوف تذهب بعطله صيفيه إلى أسبانيا حتى ترى جدتها... الوضع ملل اتصفح هاتفي فقط ايما تكثر في الكلام كنت أشاهد فيديو لكن اختفت الشاشه من امامي فجأه " هااااي أيما اعيدي الي الهاتف الان" اركض ورائها في الغرفه
ايما : " ابدا انا لن أراك لمده شهرين وانتي تعبثين بهاتفك فقط" احاول الهرب
جيسيكا : دفعتها إلى السرير واتيت فوقها حتى أتمكن من السيطره واخذ هاتفي
أيما : جلست جيسيكا على مهبلي لا أظن أنها قاصده لكن راودني شعور لا أعرف كيف يوصف فقط أردت المزيد ولا تبتعد... اااااا اخرجي هذه الأفكار من رأسك أيما هي فقط صديقتك
جيسيكا : وجدت أيما سرحه اخذت الهاتف و ابتعدت
عنها " اشكر من جعلك سرحه" بقهقه خفيفه