عِندمآ سُدِلت الستآئل ، تزامُناً مع إنتِهآء عزفِكُم وَقف الجميعُ مُصفقاً ، مُعبراً عن حُبهِ للأدآء المُتقن الذِي شهدهُ
كَآن العآزِفُون يعآنِقُون عآئِلاتِهِم التي رَفعت رأسَهآ فخراً ، لكنكِ جلستِ في زآوية مُنعزلة عَن البقية ، وحدكِ
أمسكتُ الدَفتَر الذي إستعملتُه للتوَآصِل معكِ عدة مرآتٍ مُتجهاً نحوكِ
' أحسنتِ عملاً '
و رُغم أنكِ عَلى عِلمٍ بأنني لَم أستمِع لذلكَ العزف إبتسمتِ نحوي بإتسآعٍ قَبل أن تُحركي يديكِ مُستعملة لغة الإشآرة
' شكراً لك تآيهيُونغ ، أنا مُمتنة لكَ'
عينَآكِ لمعت بالحيَآة ، و ذلكَ كآن لطيفاً ، كُنتُ سعيداً لأبتسِم بإتسآعٍ إبتسآمتي المُستطيله
شعرتُ بشخصٍ مآ يدفعُني جانباً ، قَبل أن يقف امامك خاطفاً لمعة الحيآة من قدحتيكِ
و يَصفعكِ

أنت تقرأ
مَشهد ✔.
Короткий рассказكيم تآيهيُونغ الأصم ، يلتَقي بعازفة البيانُو آوه ايلينا . تم نشرها - شباط فبراير ١٣، ٢٠١٩ تم الإنتهاء : شباط فبراير ١٥، ٢٠١٩