عصفوره في احضان معتقل
البارت العاشر
تمنت يشلون من المنطقه ولا تشوف نظرات السخريه والشفقه بعيون الغير تكره هذي النظره اتمنت تختفي يصير زلزال يخلصها من هاي الحياة ومن الصراعات المؤذيه ولوم علئ نفسها...
تاسفت علئ حالها حمزه عايش مرتاح ولا كانو مسوي شئ وهي وكعت بيها
وهي ماتدري باابوها الرخصها وانطاها الزياد هدية وكفته وياها..............................
بالاستقبال...
زياد ببتسامه....هلا ابراهيم والله مشتاقلك
ابراهيم بنص عين...اي مبين كل شويه تتصل
زياد بضحكه عاليه....ههههههاي والله علئ بالي
ابراهيم...يالله ابو الحسن صدكتك
زياد...اي شلوونك
ابراهيم...الحمدلله بخير وانت
زياد بتنهيده...ماشي الحال
ابراهيم بثقه...مبين متضايق منوو مزعلك والله ارجعه البطن امه
زياد...ونعمابراهيم...ونعم من شواربك
زياد...تسلم ماكوو شئ بس نويت اتزوج
ابراهيم بصدمه...شنووو لعد والاهل؟
زياد بضيق...الاهل طلكتهم
ابراهيم بااستغراب...لا ليش؟
زياد بمراوغه...ماكووو نصيب
ابراهيم...الله كريم
اندك الباب وزياد طلع من الاستقبال جانت رزان جايبه الجاي انطته الزياد وهي تفسر ملامحه خافت من شافت علامات الضيق بوجه اخوها توقعت يمكن حجاله عن دلعها ومصاختها 1
STORY CONTINUES BELOW

زياد بجمود...روحي بعد لا تجين ومااريد اسمع صوت اي واحد عدنه خطار وفرح كليله سد حلكها شويه
رزان بهدوء...ميخالفراحت وهو دخل انطاها الجاي وكعدوا يسولفون ويدخنون جكاير دخلت عسوله علئ ابوها وكعدت بحضنه باسها بحنيه
ابراهيم بضحكه...هاي خطيبتي عسووله؟ 1
زياد وهو يضحك...اي هاي اخذها بس ترئ مدلله تكعد نص من ليل تاخذها للسوبر ماركت
ابراهيم...هههههههاي ميخالف موافق
زياد...هههههههه
جانت تباوع عليهم بطفوله وهي متعرف شنوو يحجون ههههههههههه ضحكوا عليها لان زوجوها بدون علمها..... 2
بعد حوالي ساعتين طلع زياد هو وابراهيم وجانت رزان تغسل مواعين ومامنزله البرده من شافته طلع نزلته وهي تباوع عليه وهو يلبس حذائه
حطت ايدها علئ صدرها وبحب...يمممه معت شنوو هذا شكد شكله جذاب انوبه ضابط 1
..............................