بارت 42

888 70 0
                                    

توقفت إليزابيث عن تحدث فراتها ميغان بأن عينها تدمع
فامسكتها وعنقتها : البعض هنا ليس لديهم والدين لا تقلقي فأنت لست وحيده "تنظر لها"
فأنا مثل اختك الكبرئ
نظرت لها إليزابيث وبدلتها العناق
نعود للماضي..
في يوما ما تأخرت ايفا علئ الإفطار
فذهبت إليزابيث لكي تراها
دقت الباب ولكن ليس هنالك رد فدخلت
ورات بأن والدتها شديد البياض فذهبت ركض الي بول وتقول برعب : ان امي امي
فنهمرت دموعها
وذهب بول لكي يرها بأنها كانت مستلقيا في سريرها وفي يدها بعض صور وملابس
وبعد اسابيع
قرار بول و إليزابيث بأن يخرجو من منزل
اقفل المنزل بمفتح واخذو الأشياء الثمينه ومال الزائد من بيع الحيونات ودفنوها في تراب بقرب الباب
وغادرو..
في صباح الباكر في ساعه الخمسه ونصف..
كانت إليزابيث تمشي وتستكشف المكان رأت الرئيس جالس علئ صخره وينحت شئ ما
كانت تنظر من بعيد حتئ ترا ماهوا
كانت إليزابيث مندمجه تنظر الئ الرئيس
فقم الرئيس : لقد انتهيت "كان يلوح بها" ممتاز
لم تنتبه إليزابيث بأنها كانت شبه وقف علئ صخره فعندما قام الرئيس تفاجأت وسقطت
التفت الرئيس عند صوت وقال بصراخ  : من هناك؟
ظهرت إليزابيث من بين الشجار وامسكت راسها : انا اسفه لقد كنت ارقبك"أنزلت راسها"
- لاباس ولكن لاتعديها مره ثانيه
- حسنا
- لقد كنت اصنع لكي سيف خشبيه لكي تدربي
تاخذ إليزابيث سيف وتنظر له : كيف اتدرب فأنا لا أعرف
يخرج الرئيس سيفه : فل تحملي هذا
عندما حملتو سقطت : انه ثقييل
عندما رآها تذكر مشاهد كان قد شاهده من قبل فضحك : هههههه انت مضحكه.. انا سوف ادربك وكنت اريد ان تعلمي بأن سيف الحقيقي ثقيل "فاخذ سيف ومد يده حتئ تقوم"
بعد شهر تقريبا..
في ساعه العشره صباح كان رئيس يدرب إليزابيث علئ سيف
  ثم اتئ رجل كان يركض متجه نحو الرئيس ويتكلم وهو يلهث : ايها الرئيس انها حاله طارئ
..

الأميرة المفقودة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن