البارت الثالث الوقوع بالحب 😍❤ ليندا : لا مستحل ان احبه انه فتى عنيد و.. ليندا : ولكنه قال انه يحبني فقط لخصيتي وليس لمالي ليندا : ولكن ليندا : اوه الهي لقد جننت دخلت بريندا على صوت ليندا وهي تتكلم مع نفسها بريندا : وماذا بعد ليندا : ايغو لقد اخفتني بريندا : هيا تعالي والدك يردك ليندا : حسنا قادمة استحمت ليندا وغيرت ملابسها وتزينت ثم نزلت ملابس ليندا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الملك : تعالي يا بنتي فل تجلسي هنا ليندا : حاضر ابي (كان مقعد ليندا بجانب تاي ) ليندا : ابي لا اريد الجلوس هنا الملك : لما هل هناك شيئ يضايقك ليندا : انسى الامر سوف اجلس بينما كانو ياكلون ليندا كانت غير مرتاحة بسبب نظرات جيمين المنحرفة ، شعر تاي بنظرات جيمين وان ليندا غير مرتاحة تاي : اميرتي هل بامكانك ان تبدليني بالاماكن ليندا : حسنا ليندا : (بداخلها) واخيرا سوف انتهي من ذالك تاي :(من داخله) يا ايها الحقير انا لم اسمح لك ان تنظر اليها هكذا ليندا : لقد شبعت وقامت من المائدة متجهة لغرفتها جيمين : وانا ايضا لقد شبعت اعذروني يجي ان اذهب للحمام بينما كانت ليندا تسير بالممر احست ان هناك شخص ورائها ليندا : هذا يكفي ماذا تريد ( بغضب) جيمين : اريدك انتي ليندا : وانا لا اريدك (ببرود) بداء يقترب منها حتى اصبحت لا تستطيع الهروب جيمين : ما الذي قلته (بغضب) ليندا : كما سمعت (ببرود) جيمين : اذا اليوم لم تنامي الا وانتي تصرخين من الالم (ببرود) تاي : ومن سمح لك (بغضب) ادار وجه ورمق تاي بنظرة استحقار وذهب ليندا: ذالك الحقير السافل ال..قاطعها تاي تاي : لا تشغلي بالك فيه ليندا : هل بامكاننا التحدث تاي : طبعا ماذا هناك ليندا : دعنا نتكلم بالحديقة نزلت ليندا الى حديقة القصر ليندا : تعال الى هنا تاي : (بتوتر) هل هناك شيئ ليندا : فل الواقع هناك شيى اريد اخبارك اياه تاي: وماهو (بستغراب) ليندا : فل الواقع انا ..انا ..احبك اقتربت منه وقبلته من وجنتيه ثم ركضت الى غرفتها بريندا : ماذا هناك لما وجهك احمر ليندا : لا شيئ اريد تبديل ملابس رجاءا اخرجي من الغرفة بريندا : حسنا ليندا : الهي كيف فعلت ذالك ليندا : لا بطبع انا لقد جننت كان تاي واقف مصدوما ويبتسم تاي : (بفرح ) واخيرااااا تاي : ايغو انها بالفعل لطيفة تاي : (وهو يقلد ليندا ) انا احبك.. اوه كم هي لطيفة كانت ليندا تريد الذهاب الى الحديقة لتفتح والباب وتجد جيمين يقف انام الباب جيمين : الم تنسي ماقلته لكي (بغضب) تاي : الم اقل لك ان لا تقترب منها (بغضب) سحب تاي ليندا الى حضنه تاي : اياك والاقتراب من حبيبتي (لغضب) جيمين : حبيبتي (بسخرية ) ليندا : (بغضب) نعم كما سمعت جيمين : هاها حسنا اذا فل ندع الحبيبن يذهبان (بستحقار) امسك تاي يد ليندا ونزلو الى الحديقة تاي : (بغضب) ذالك الحقير كيف امسكي كيف فعل ذالك ليندا : ماذا هل اصبحت غيور (بسخرية) تاي : نعم بالطبع يوف اصبح غيور ان رئيت شخص يفعل هذا بحبيبتي (بنزعاج وغيرة ) ليندا : ومن قال اني حبيبتك (ببرود) تاي : ولكن القبلة (بحزن وستغراب) ليندا : ماذا وان قبلتك هذا لا يعني انزا نتواعد (ببرود) تاي : يا لماذا فعلتي ذالك اذا (بغضب) ليندا : فقط هكذا (ببرود) تاي : يا انتي ارجوكي فل نتواعد (بلطف) ليندا : امم دعني افكر تاي : حسنا (بفرح ) ليندا : لا تاي : لماذا (ببكاء) ليندا : يا هل تبكي (بقلق) ضل تاي يبكي ليندا : رجوك فل تتوقف عن البكاء لم يتوقف تاي ليندا : حسنا حسنا نحن نتواعد ضل يبكي ليندا : ما الذي تريده اشار تاي الى خده ليندا : يالك من صبياني اقتربت منه ليندا حتى تقبله ولكنه ادار وجه وقبلها قبلة عميقة ليندا : يا انت تاي :(بتسامة) ماذا ليحمر وجه ليندا ونذهب بسرعة الى غرفتها
