البارت الثاني الحقيقة ... ليندا : هل اقول لها ليندا : لا لا تقولي ليندا : بلا قولي بريندا : ماذا تقولي ليندا : العنة لقد ارعبتني بريندا : يا من متى وانتي هكذا ليندا : انسي الامر بريندا : مابكي انتي لستي بخير هذه الايام ( بقلق) ليندا : حسنا سوف اقول لكي شيئ ولكن لاتخبري احد واخبرتها بكل مافعله جيمين في اليلة الماضية بريندا : اموو ( بتعجب) بريندا : هل فعل شيئ اخر غير ذالك ليندا : لا فقط قبلني بريندا : ايغو ايتها الغبية يجب عليكي اخبار والديكي ليندا : ولكني خائفة بريندا : ليندا فل تسمعيني اذا تغاضيتي عن هذا فانه سوف يفعل المرة المقبلة شيى اخطر من هذا ليندا : حسنا سوف اخبرها اردتت ملابسها الملكية وتوجهت لعند الملكة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قرعت الباب الملكة : ادخل ليندا : امي الملكة : ليندا ماذا هناك ليندا : امي هناك شيئ اوريد اخبارك اياه الملكة : لا اريد سماعك ليندا :( بدهشة) ماذا الملكة : ارحلي سوف تتزوجي شئتي ام ابيتي ليندا : ولكن هل لهذا الدرجة انا عبئ عليكم (ببكاء) الملكة : سوف تعليمن ما اردنا ان زفعله بعد ان تتزوجي ليندا : حسنا كما ترديون فانا لم اعد اريد العيش معكم (ببكاء وغضب) الملكة :(بسخرية) وهل سوف تهربين ليندا : ليس لكي دخل بهذا واغلقت الباب بقوة وخرجت الملكة : الهي.. اليس فيها ادب ليندا :(وهي تمسح دموعها) انا لم اعد اريد العيش معكم لينتبه لها تاي الذي كان يتدرب تاي : (بقلق) مابكي ليندا : ابتعد عني (بغضب) تاي : مابها (بقلق) الخادمة : يبدو بانها تشاجرت مع الملكة (بصوت خافت) تاي : اوه هذا لا يعقل انها حقا فتاة عنيدة صعد تاي الى غرفتها ووجدها تحزم اغراض تاي : ماذا هل انتي مجنونة ليندا : نعم ليس لك دخل في هذا تاي : ولكن ليندا : ابتعد كان تاي يراقبها ولكن لم يستطع فعل شبئ سوى النظر اليها بعد ان انتهت ليندا ليندا : اسمع تاي : نعم ليندا : انا لم اعد اريد العيش هنا بعد الان تاي : اوه هل تمزحين معي الان ليندا : وهل تراني كذالك تاي : واين سوف تذهبين ليندا : لا ادري ولكن يجب ان تساعدني تاي : الهي ... ليندا يكفي تصرفات مجنونة لليوم ليندا : لو كنت تعيش مكاني لكنت سوف تفعل ذالك (بصراخ وببكاء) تاي : فل تهدئي قليلا ليندا : نعم لقد عرفت الى اين سوف اذهب تاي : الى اين ليندا : لعند صديقاتي تاي : وهل عندكي صديقات ليندا : ربما ذهبت ليندا لعند والدها ليندا : ابي الملك : ماذا هناك صغيرتي ليندا : اريد ان اقضي وقت مع اميرات الشرق الملك : (بستغرب) لما ؟ ليندا : اريد زيارتهم الملك : اسف عزيزتي ولكن زفافك لقد اقترب ليندا : حقا ولكن من قال اني موافقة الملك : وهل يجب ان تكوني موافقة الملك : فل تذهبي الى غرفتك عرف الملك ان ليندا تحاول ان تهرب لذالك شدد الحرس ووزعهم في كل مكان بالقصر ليندا : لماذا لقد ولدت بهذه العائلو السخيفة (ببكاء) نامت ليندا من شدة بكائها وستيقظت على صوت الخادمة كالعادة تدعوها لتنزل وتتناول الطعام ليندا : حسنا سوف انزل ارتدت ملابسها ونزلت ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت ليندا وجلست مع الملك والملكة وتاي وجيمين الملك : فل تتناولو الان تاي : شكرا سيدي جيمين : شكرا سيدي انتبه الجميع على ليندا انها لا تاكل الملك : فل تاكلي عزيزتي ليندا : لست جائعة سوف اكون بغرفتي ان احتجتم اي شيئ الملكة : فل تجلسي معنا ليندا : لا اريد الملكة : (بصراخ ) لقد قلت لكي فل تجلسي جلست ليندا ببرود على المائدة الملك : احمم فل تسمعوني جيدا الجميع : تفضل سيدي الملك : غذا هو اخر اختبار وسوف تحضره الاميرة وهي من سيقرر من تختار ليندا : (ببرود ) حسنا الملك : الاختبار سوف يحدد صبركم وان كنتم سوف تتحملون زوجتكم او لا جيمين وتاي : حسنا سيدي الملك : بامكانكم الان الذهب والتدرب جيمين : (وهو يتدرب ) كيف امكنك ان تاتي وتطلب ابنت الحاكم (بسخرية) تاي : وماذا في ذالك انا بشري مثلي مثلك جيمين : انظر الى ملابسك البالية تلك وايضا انت لست بوسامتي(بغرور) تاي : ومن متى الانسان يتزوج على حسب الملابس والاشكال الحب ليس هكذا جيمين : ومن انت حتى تعلمي الحب تاي :( ببرود) انا كيم تايهونغ امير الشمال جيمين : هاهاها ظننتك امير الشرق (بسخرية ) تاي : لا يهم وايضا ليندا لا تحبك جيمين : لايهم سوف تحبني رغم عنها تاي : انها بشر وبامكانها ان تحب وبمكانها ان تكره من انت حتى تفعل ذالك جيمين : لا دخل لك جيمين : اتعلم لما اخترتها جيمين : ليس لانها جميلة ولا لان جسمها مثالي بل لانها هي من سوف تاخد الحكم عن ابيها لذالك ابوها يردها ان تتزوج(ببردو) تاي : ايها الحقير هل تلعب فيها فقط من اجل المل (بغضب) جيمين : بطبع ليس هناك اي شخص يحبها انها عصبية ولا تسمع لكلام الاخرين من سوف احب فتاة كهذه (بغرور) تاي : انا كانت ليندا تسمعهم والدموع تهطل من عينها ليندا : لم اكن اعرف ذالك انا اسفة ابي (ببكاء) ركضت ليندا لغرفة الملك والملكة وقامت بحتضانهم ليندا : انا اسفة امي وابي ارجوكم سامحوني (ببكاء) الملك : ماذا هناك (بستغراب) ليندا : انا فقط احبكما (بلطف) الملكة : ونحن ايضا نحبك يا عزيزتي (بتسامة) بعد ان انتهت ذهبت الى غرفتها والفرحة تعتلي بوجهها لانها ادركت انها بالفعل وقعت بالحب
