"زمردية اذا ؟ " سألني سيهون بخبث بينما يقف فوق رأسي ويستجوبني عن كيفية هروبي من الجنود البارحة" حسناً سوأل اخير عن فارسك بالدرع الزمردي ، كيف هي توقعاتك ؟" تكلم بينما يضع عشبة على طرف شفاهه ويستند على الشجرة خلفه
" توقعاتي حول ماذا " سألته وانا اعقدُ حاجباي بخفة وبينما اقطع الخشبٓ بالفاس - لاستخدامه للوقاية من البرد القارس ليلاً
" حول رد فعل والديه على علاقتكم " بسخرية شديدة تكلم واكمل ولكن بجدية اشد " حول ادائه بالسرير بالطبع "
ثانية
ثلاث ثوان
اربع ثوان
اين جملة 'انا امزح' ؟
، ولكن يبدو كان حياته اللعينة تعتمد على اجابتي" فلتقترب وتضع راسك مكان الخشب " اخبرته بتنهيدة بينما اشير له بلاقتراب
" لماذا "
" لكي اقطعه بالطبع "
__________
نحنُ مازلنا في منتصف النهار ولكن كالعادة الجو بارد ، السماء قاتمة ويبدو ان عاصفة قادمة
ومازلت رائحة السنتمال عالقة بانفي ، ولون عيناه يجول برأسي ويمكنني الشعور بيديه القوية حول خصري
" اشكرك كثيراً بيك بيك " اخرجني رين من افكاري عندما نطقٓ بفرحة بينما يشد ذراعيه الصغيرة حول رقبتي
ابتعد قليلاً وقبلٓ وجنتي فضحكت بخفة له وعندما كنت سأساله عن حالِ خالته اكثر
وصلت العاصفة
فُتحت البوابة ، ودخل جلادناساد الصمت ،
اسقط رين ذراعيه عن رقبتي ورسمت ملامح البكاء على وجهه الطفوليوبشكل مفاجئ وسريع بدأ الجميع باغلاق محلاتهم ، الاطفال والنساء يركضون الى منازلهم
تمالكتُ نفسي وامسكت وجه رين بكفاي الاثنين " رين رين ركز معي صغيري ، فلتركض الى المنزل وتاخذ كل طفل تقابله معك ، ولا تخرج حسنا صغيري " تكلمت بسرعة ونبرة عالية ولكن رين بقي بخوف يحرك راسه اتجاهي واتجاه البوابة البعيدة عنا كثيراً ولكن من كبرها يمكننا رويتها
أنت تقرأ
EPIPHANY
RomanceÊPĮPHAŃY لحظة مفاجئة من التمرد ..؛) " اتعلمُ ما الفرقُ بيننا .؟ " " انا العبد الملعون الذي يعرض بالمزاد ... وهو الاستقراطي اللعين الذي يدفع المال مقابل شرائي "