"تَمهــيّد".

538 33 17
                                    

دو كِيونغسُو.
،
،
،
الأحسَاس ،المشَاعر، العواطِف؛مُجَرد عائِق فِي طريقِي هِي تكُون دائمًا متفِقه معَ قلبِي وهِي التِي تلقيّني فِي الطَريق الصعَب والاعوُّج أتجَاهلهُ لأجَل ان أُكمَل مسيّرة حياتِي الهَادِئة ؟انا عاجِز عاجِز تمامًا فقَط أستسَلم ولا ابقى فِي هذا العَالم القاسِي فلا أمَلك احَد لكِي ابقَى هُنا منَ اجَله سَوى ذاك الشخَص الذي سُوف ينقَذني؟،أنا ضائِع بيّن عالمَ الإِجرَام والتحقيّق أقَف مُحاصَر.

-

‎ أمّاه، ضعي مسدسِي على الأرضَ لم أعُد قادراً على التصويِب،وتِلك الغيّمة الطويلة الظلمَاء..تدنو من الأرض،أشعر كأنني..أطرقُ باب السمَاء أطرقُ، أطرقُ، أطرق باب السماء
بالرغم من أني اجلسُ في حجرةٍ رصاصيّة،،ما عدا للفضّة ورقة القشّة والتقِط ثوبي الأبيض الشاحب.

أو ارفع فصّاً واحداً من قلادتي الخضراء،وادعه يسقُط. انظر إلى مروحتي الخضراء مشجَّرة بصفصافة حمراء أو بإصبع واحدة فقط احرِّك الورقة في القصعة التي أمامي،تلك الورقة التي سقطت من أغصان الفرسيتية بجانبي...

-

ما هذا كلّه؟اعرف تمامًا كيف بشَراسة ينبض قلبِيّنا.







كِيم جُونَغ إِن.
،
،
،
الكُره، الحِقد، الأَلم تِلك المشاعِر التِي لا يفهَمُها أحَد الناتِجة منَ أفعَالِهم السَابِقه أوليّس لكُل فِعَل ردةُ فعِلٍ..؟مُشابِهٌ لهُ، هكّذا تعَلمَتُ من مدَارِسهِم إِي أنَ هُنَالِك حالتيّن بمَا أمُرُ بِهِ إِما إِنتِقامٌ من تِلقاءِ نفسِه إِما بالقَانونُ وذلِك الذِي لا أتفِقُ معَه.

أُدمِر، أسحَق، أقتِل، أُرعِب، لأننِي مُمزقًا بِداخلِي وأحَتاجُ ضمَادًا يُقُفنِي عن جرائِمي و عنَ إِختِلال عقلِي.

ووحَدك كُنتَ القادِرُ على ذلِك، أنا بإِنتِظار شخصٍ مَا يُخرُجنِي ممَا أنا عليّه الأن، وهو أنتَ.

-

الْمَجْهُولُ الْيَكْمُنُ ..خَلْفَ قَلْبِي كَمْ أَرْهَبُهُ .. يَتَكَثَّفُ وَهْمًا عَلَى..حَوَافِّ غِلَافِهِ أَخشَاهُ يَحْجُبُ بِرَائبِ غَيْمِهِ أَقْمَارَ حُلُمِي أَنْ تَتَطَاوَلَ يَدُ عَقْلِي

تَهُزُّنِي .. تُوقِظُنِي

بِلُؤْمٍ سَاخِرٍ مِنْ سَكْرَاتِي الْهَائِمَةِ كَيْفَ أَمنَحُكَ قَلْبِيَ الْآنَ وَقَدِ اخْتَطفَتْهُ مَلَائِكةُ الْحُبِّ

إِلَى فُسْحَةٍ فِي الْعَرَاءِ؟

٭
_____________________________________

| Nìght Vengeánce.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن