بينما تجلس على البحر بهدوء ، تستقبل امواجه الهادئه على اطرف قدميها
"ليت لي عالم خاص ، لي انا فقط ، لونه ازرق كلون البحر"
استلقت بهدوء على حبات؛ الرمل تتأمل لون السماء الازرق الغامق
اغمضت عيناها و لتغفو بلا شعور
فراغ! ، مع صوت أغنيه هادئه بصوت منخفض؛
بداخل احلامي الزرقاء؛ اريد ان احتويكِ ، حتى لو قلت لا؛ سأضعك داخل عيني ، بداخل احلامي الزرقاء؛ اريد ان اتمسك بكِ ، حتى لو قلتِ لا نستطيع؛ سأحميك داخل حضني
جانبي الازرق ، عوده لجانبي الازرقبينما وميض ازرق خفيف لفت أنظارها ، اقتربت منه بهدوء ، لترى مصباحًا يشع باللون الازرق
مدت اناملها الرقيقه لتلمسه؛ فتفتح عيناها فجأه ، وهي مستلقيه على حبات الرمل
رفعت رأسها بهدوء ، بينما تنثر ما التصق من الرمل عليها ، ثم أستقامت عائده لمنزلها
كعادتها الليليه؛ تنظر من نافذتها تتأمل النجوم
تلاشت الغيوم عن القمر؛ لتظهر هيئته المكتمله
أتسعت حدقتيها تزامنًا مع أتساع أبتسامتها قائله؛
"القمر بدر!؛ سأتمنى أمنيه"
عدلت جلستها عاقده أناملها ببعضها ، مغمضةٌ عينيها الوسيعتين؛ تستعد لعادتها الطفوليه
"أتمنى ان يكن لي عالم خاص ، ازرق كزُرقة البحر"
فتحت عيناها لتهمس لنفسها؛
"انا واثقه من تحقق المعجزه الزرقاء"
ليلتها أغمضت عيناها ، مستنده على ايطار النافذه لتغط في نومها ، تحت ضوء القمر
ذات الفراغ ، ذات اللحن الهادئ ، ذات الكلمات الدافئه
و ذات الوميض؛ اقتربت منه بهدوء لتلمسه
ليتلاشى كل شيء حولها؛ و تستيقظ على صوت امها تؤنبها لنومها بوضعية غير صحيحه كهذه
وقفت تمدد أطرافها المتخدره ، ثم أستعدت للمدرسه
عادت للمنزل بعد يوم دراسي متعب ، لتسمع صوت والدها يناديها من غرفة الجلوس
ذهبت لعنده حيث يجلس يقرأ صحيفته ، أبتسم بينما يمد لها بعلبه
"رأيته في السوق بينما كنت عائد من العمل؛ فأحظرته لكِ"
فتحت العلبه لتجد مصباح ازرق
مهلًا!؛ أوليس هذا المصباح ذاته الذي في الحلم!
~
فوت فضلًا💙☄️.
أنت تقرأ
جانبہ آزرقہ••»جہ.هہ||Вlυe Ѕιde••»J.Н
Fantasyبداخل احلامي الزرقاء؛ اريد ان احتويكِ ، حتى لو قلت لا؛ سأضعك داخل عيني ، بداخل احلامي الزرقاء؛ اريد ان اتمسك بكِ ، حتى لو قلتِ لا نستطيع؛ سأحميك داخل حضني جانبي الازرق ، عوده لجانبي الازرق °°°°°°°°°° "إنها انتِ اخيرًا!" نظرت خلفها لتجد ذاك الشاب الط...