part 3

8.8K 453 75
                                    

. Jeon .

اوصلني من يسره الخالق لي لييسر اموري
كان مجرد عابر سبيل
لا حول له ولا قوة
اخبرني بالصعود بعد اعلم ما بي
لم يكن امامي حيلة اخرى فحتى هاتفي لا اعلم اين ذهب

. شكرا الايصالي سيدي شكرا .

. عفوا
لكن لما كنتي هناك .

لديه الحق ليسأل قتاة في العشرين من عمرها
وحدها بمكان الخلا ارتجله

. انها قصة طويلة .

اخبرته بذلك الانزل من سيارته
كانت زوجة ابي تنتظرني
على نافذة المنزل ولا اعلم لما
لا اعلم حتى ما الساعة الان
دخلت المنزل
ليعم صوتي بالمكان معلنا على وصولي

. لقد عدة .

. اين كنتي ؟
اتعلمين كم الساعة الان .

لما تخاطبني بهذا
اجبرت على ان اخبرها بما قاله لي جيمين
لابرأ نفسي

. كنت مع جيمين .

. اسبقيني الى غرفتك لا اريد ان يستيقظ والدك .

. لما ؟.

. هكذا .

نبرتها غاضبة نظرتها حارقة
دخلت الغرفة لتدخل خلفي مغلقة الباب واللعنة

. اتظنيني صغيرة لكي اصدقق ها لقد رئيتك وانتي تنزلين من سيارة ذالك الشاب وايضا اخبرنني جيمين انه اوصلك الى منزلك .

لقد كانت تضربني
ويال السخرية
انا في العشرين من عمري
والامي معدودة
لم تضربني كثيرا مثل كل مرة

. اذهبي واستحمي
لم يبقى الكثير من الوقت وتشرق الشمس
فليوم زواجك .

اخبرتني بذلك لتذهب
استقمت والحقد يلتبسني من جميع الجهات
اخذت ملابسي وذهبت نحو الحمام استحممت
الارتدي

لقد اشرقت السمش ويال روعت المنظر
بعض الندوب تركت اثرا لها على بعض انحاء جسدي
فتلك المتعجرفة يدها قوية كيد شاب
يعيش بحلبة المصارعة

مر الوقت ومرت الساعات
دخلت القاعة
ويدي تلف يد والدي غريب الطوار
توجهنا ناحيته
وياله من ابتلاء

جرت مراسم الزواج بالقبل من كلا الاطراف
انا وهو والشاهدين معنا
وقعنا على ذاك الكتاب الكبير
لاصبح زوجتا وهو زوجا لي

انتهى الاحتفال
وعاد الجميع لمنزله ونحن من ضمنهم

. End .

في النهاية احببتك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن