4. لا تيأس!..

22 0 0
                                    

4 مارس 2019

و كأن كل شئ يدفعني للفوز بهذا الرهان .. كل الظروف و التفاصيل تصر اصرارا ع فوزي...
ولكن
كُنت اظن نفسي كاذبة و لن استطيع الصمود بمفردي او حتي تقبل فكرة الوحدة ، ولكن عندما سُئلت من مُعلم هل لديكي اصدقاء هنا؟ جوابت و بكل وعي لا...
حقا نسيت بان معي اصدقائى .. نسيت انهم بجانبي....

انتهت اول مرحلة .. انتهت اجمل مرحلة .. و ماكان متبقي من فُتات روحي انتهي معها... و لكن لن أيأس بعد ؛فمازال يوجد طفيف من الامل سينتهي فقط مع اليوم السابع و الثلاثون من تلك المذكرات...

امستعدين للمرحلة الثانية؟
أمستعدة ايتها اليُمني؟....

قابل للكسرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن