4 مارس 2019
و كأن كل شئ يدفعني للفوز بهذا الرهان .. كل الظروف و التفاصيل تصر اصرارا ع فوزي...
ولكن
كُنت اظن نفسي كاذبة و لن استطيع الصمود بمفردي او حتي تقبل فكرة الوحدة ، ولكن عندما سُئلت من مُعلم هل لديكي اصدقاء هنا؟ جوابت و بكل وعي لا...
حقا نسيت بان معي اصدقائى .. نسيت انهم بجانبي....انتهت اول مرحلة .. انتهت اجمل مرحلة .. و ماكان متبقي من فُتات روحي انتهي معها... و لكن لن أيأس بعد ؛فمازال يوجد طفيف من الامل سينتهي فقط مع اليوم السابع و الثلاثون من تلك المذكرات...
امستعدين للمرحلة الثانية؟
أمستعدة ايتها اليُمني؟....
أنت تقرأ
قابل للكسر
Adventure37 يوما يفصلون الحلم عن الحقيقة .. 37يوما يفصلون الموت عن الحياة .. 37يوما سيسرعون في العداء وراء بعضهم حتي ياتي اليوم الاخير اليوم السابع و الثلاثون ..يوم عيد ميلادي .. يوم معرفة هل سأموت حقا و تموت معي كل مبادئى و معتقداتي ام ساظل كما انا متفائلة...