البارت التاسع
دخل المكتب وقفل الباب ب المفتااح وخذا المفتاح وحطه ف جيبه فصخ البالطو رفع اكمام قميصه مركز كل نظظره ع مازن الا كان الرجفه واصله عيونه
اول ما باعد مازن من على اضواء وتخبت تحت المكتب ع طووول وباعدت المناديل الا كان ب فمها تورط مازن لانه يعرف انو سليمان قوي وممكن يجيب اجله(طيب ياملقوف مدام انك عارف لييش تلعب مع حبيبته المستقبليه؟؟)
مازن بخوف:اشبك سليمان ؟
سليمان وهو يمشي اتجاهه ببطئ ويرفع اكمامه:مادري اشبني؟
مازن:انت فاهم غلط
سليمان يتصنع الهدوء وهو العكس تماما :طيب فهمني
مازن:هي الا اغرتني
سليمان:هي الا اغرتك
اضواء:كذاب ف ن.....0
قاطعها سليمان :انطمي وانثبري مكانك
(للي ما ييعرف وش معنى انطمي معنها اسكتي بس بصيغه اجمد واقوى)0
سكتت اضواء وهجدت مكانها
سليمان:ايوا قولي كيف اغرتك؟
ابتسم مازن بخبث:اكيد مثل ما كانت تغري ارجال قبل فهاذا هو طبعها من زمان كانت وما زالت عاهي....0
قفلت اضواء ع ذنيها بيدها عشان ماتبي تسمع ذيك الكلمه منه خصوصا قدام دكتورها الا تعتبره قدوه لاكن قبضه سليمان اسرع من ان يكمل مازن اخر حروف كلمته البذيئه التي كانت كفيله باسقاطه ارض
مازن بالم:سليمان ليش ضربتني؟
جلس سليمان فوق مازن ع بطنه ومسك وجهه من فكه
سليمان:تتوقع انو انا غبي عشان اصدق ذا الكذب عنندي عيون اشوف فيها وعندي عقل افكر واحلل بيه وعندي مساعده اصدقها واثق فيها عاد انت غلطان انك تلعب معي انا ومساعدتي
مازن:لا خلاص سليماان ابعد عني
سليمان وهو يبكس مازن :اناادري انك حقير بس ما توقعتك تكون دنيئ لدرجه انك تدخل بنت بريئا مالها اذنب بهوشتنا وتتهمها بشرفها وتعيد غلطتك القديمه
كانو عبد الرحمان ويوسف وخالد متجهين لمكتب سليمان عشان يعطونه تقارير الحاله الا كلفهم بيه سمعو صراخ مازن وسليمان بداؤ يدقو ع الباب ولاكن بدون استجابه
يوسف:وش يصير جوا؟
عبد الرحمان:مع مين يتهاوشش الدكتور سليمان
خالد:ذا صوت الدكتور مازن
عبد الرحمان :يعيال لازم ندخل نسوي شي
يوسف :ايه من جد انا غسلت يديني بعد ما كان الدكتور سليمان بيكسر انف الدكتور مازن
خالد:وش رايكم نكسر البار
أنت تقرأ
خذ تراني وفيت بوعدي
Romanceنحكي عن بنات ب الابتدائي كان بيصير عليهم حادث بس ثلاثه شباب ينقذونهم يتقابلون بعد سنين وش المواقف الا راح تجمعهم ثاني تابعو عشان تعرفو وش راح تكون نهايه قصتهم
