ها هي عزيزتنا الجوناء بشكلها القرصي تسدل خيوطها الذهبيه علي بطلتنا (حور) كانت في غرفتها تصلي بينما هي تنهي صلاتها اذا بوالدها دلف الي غرفتها قالآ
يوسف: حرما يابنتي
حور:جمعا ان شاء الله ازيك يا حاج يوسف
يوسف :في حد يقول لباباه يوسف كدا حاف
حور:خلاص المره الجايه هبقي احطها فرغيف متزعلش هههه
يوسف:يا بت مش هتبطلي لماضه بقا ههههه
حور (بطريقه دراميه) :لا ساظل لمضه دائما يا يوسف هعهعهعهعع
يوسف: ههههه خلاص كفايه كدا الاكل هيبرد تعالي
حور:خلاص هغير هدومي وانزل
وخرج والد حور بينما ترقرقت الدموع في اعين حور متذكره ماضيها
Flash Back:
تزكرت حور منذ سنه كانت مخطوبه لشخص وكانت تحبه كثيرا وخانهامع صديقتها من اجل المال وعنما اكتشفت ذالك دخلت بمرحله نفسيه صعبه في حياتها ولم تتعالج الابعد سته أشهر ولكنها توقفت عن الغناء وممارسه الرياضه التي تعشقها وهي الشيش
ملحوظه (الشيش رياضه اغلبيه الذين يمارسوها اولاد ولكنها رياضه رائعه جدا وهي المبارزه بالسيوف ومن يسقط سيف خصمه فقد فاز)
Back:
حور(محدثه نفسها) :خلاص يا حور النهارده اخر يوم دموعك تنزل عشان واحد ميستاهلش انا هابدا بدايه جديده لازم اتغير ارجع حور اللي الضحكه متفارقهاش
وارتدت ملابها نزلت الي والدها فاردفت
حور:ها..................
