part 28

8.3K 660 655
                                    


رجعت 😁

اليوم خلصت امتحاناتتتتي

المهمز متاكدة ناسين الرواية كلهة فعلمود تستمعون ببارت اليوم راجعوا البارت السابق بسرعة


اريد تولعون البارت فوتات و كومنتات يله كوكيز كل حلوه مزة فوت و ١٠ كومنتات

الاغنيييية فوك 😭❤👏






الشروط

300 vote 🌟 & 500 comment 💬





_____________

وليس في الارض خمراً كالذي في عينيكِ،أقسم ان الثبات أمامها جهاد.
______________



تجمدت مكانها تناضره بغير تصديق

عندما قلت بغير تصديق فانا عنيتها حرفيا

أليس لم تصدقه !!

هي لم تشعر بالصدق في كلامه بتاتا ولا حتى بنظراته

بل كان ينظر كاسد ينتظر صفارة الانطلاق لالتهام فريسته ، لم يبدو كانه يحبها بل انه يود تملكها..

هي لوهلة شعرت بالخوف من سوداويتاه التي كانتا تخترقانها بنظرات كالنخجر و بينما هي ارتبكت من نظراته هي تاتات بحروف غير مفهمومة ثم حاولت النزول عنه لكن هي لم تحزر،

هذا فقط زاد الامور سوءً

هو زاد احكام قبضته عليها و ابتسم بسوداوية جعلت القشعريرة تسري بجسدها ، فجاة هي شعرت بتجمد جسدها عندما نطق بكلامته

"اين تهربين ؟ الن تجيبي؟"
هو قال بنبرة متسائلة لكن ما يفعله لا يدل على السؤال ابدا

هي حاولت _بشكل ما_ ان تتنفس بوتيرة هادئة بعيدا عن روحها التي ترتجف ، عضت شفتيها و ابتلعت ريقها هي واثقة انها تحبه لكنه بهذه اللحظة يبدو كمريض نفسي مهووس بالتملك

و في اللحظة التي قررت بها سؤاله عن ما يريد فعله هو امال راسه كانه قرا عينيها المرتجفة ثم نبس بعد ان وضع شفاهه بالقرب من اذنها

"لا شيء غير اني ساقبلكِ حتى تتمزق شفتانا"
قال بعد ان حرك يده على خصلات شعرها الناعمة مع صوت تنفسها المسموع هي حقا لا تعلم من الذي يلمسها الان

"انتِ لم اكن جبانة هكذا أليس"
هذا ما نبسته لنفسها قبل ان تدفعه بقوة عنها تناظره بحدة

CRIMINAL: SIN°'™★ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن