اليوم صباحا تلقيت اتصالا من جوني (المكالمة) جوني:صباح الخير ليليث ليليث:صباح الخير .هل هناك امر ما حدث لك؟؟ جوني:لا فقط أود ان اتحدث معك.ولوحدك ليليث:عن ماذا؟ جوني:عندما نتقابل اخبرك ليليث:حسنا .اين ؟وعلى اية ساعة جوني: في المطعم الذي امام المدرسة .على الساعة 12:00 تعالي وحدك ارجوك لا تخبري ليا بالامر ليليث:حسنا.الى القاء جوني:وداعا
انتهيت من المكالمة ولازالت اخمن لماذا يريدني وحدي .ولماذا لايريد ان اخبر ليا بعد مرور الوقت صرخت وقلت :ااا....ه لقد حان الوقت انها 12:55 ذهبت مسرعة استحممت ولبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم خرجت من المنزل مسرعة حتى وصلت ووجدته جالسا على طاولة دخلت وقلت:آسفت على التاخير قال:لا .لاباس اجلسي ثم جلست اتى النادل وطلبنا طعاما ولم ينطق بكلمة مر الوقت اتى الطعام ولم ينطق بكلمة قلت :حسنا جوني مالذي كنت تريد اخباري به ولماذا لم ترد ان تعرف ليا بالامر جوني:حسنا ساخبرك اود ان تكوني زوجا لي فهل توافقين ليليث:ماا...ذاا لقد تفاجاة ولم اعرف ما اقول انا احبه وهذه فرصتي لتتحرك شفتاي وتنطق بنعم اقبل جوني:هل انت جدية ليليث:نعم جوني:حسنا ليليث سآتي بعد غد لاطلب يديك ليليث: فوافقت انتهينا واوصلني الى بيتي لاتلقى اتصالا من امي (المكالمة) ليليث:اهلا امي كيف حالك ؟.اشتقت اليك امي:انا بخير اشتقت اليك بنيتي هل من جديد عندك هل حياتك جيدة هناك ليليث:نعم حياتي رائعة امي اريد اخباركي بشيء امي:ما الامر بنيتي ليليث:هل يمكنك ان تكوني هنا غدا ارجوك امي تعالي الي امي:لماذا؟؟ ليليث:حسنا ساخبرك يريد شخص ان يطلب يدي للزواج وهو شخص طيب امي يدرس معي ومتفوق في دراسته ارجوك تعالي امي:حسنا بنيتي سآتي ولاكن ان اعجبني وكان لطيفا ومتفوقا كما تقولين ساوافق على قدومه ليليث:شكرا لك امي اقفلت الخط في اليوم الموالي اتت امي وكنت في انتضارها حضرنا البيت جيدا . اليوم الموعود استحممت ووضعت بعضا من المكياح ولبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكنت في الانتضار حتى دق جرس الباب لتفتح امي واخيرا وصلوا اخذت صينية القهوة وتقدمت الى عائلة العريس اولا اخذ كل واحد منهم كاسه ثم جلست ليفتح الموضوع حول الخطبة تكلم ابوا جوني وتكلم والدي ثم وافق الجميع على الخطبة واستشاروا الي لاوافق بالطبع (ههه) انتهت الحفلة وفجاة رن جرس الباب ولم نسمعه لتفتح الخادمة الباب ويتفاجا الجميع بليا انهارت ليا بالدموع وخرجت من البيت مسرعة فتبعتها من الخلف وانا بملابس الخطوبة ولاكن للاسف اضعت اثرها
في اليوم الموالي ذهبت الى بيتها ولم اجدها .. اتصلت بها ولاكن هاتفها مغلق حقا خفت عليها ولم اعرف ماذا افعل والافكار في ذهني منتشرة
