هاي قايز 👋☺
استمتعو بالبارت واتركو ڤوتس وكومنتس 🙈💕
لڤيوه 🌝❤⭐عند خوفها هو كان موجودا ،ليطمئنها دون مقابل!⭐
❇❇❇
كانت تجلس في مكتبها 'بملل'
تتصفح الهاتف بما انه لا يوجد عمل ،
من جهة اخرى هي سعيدة نوعا ما
لانه كان يوم الخميس
اي يليه جمعة 'عطلة نهاية الاسبوع' ..ارتشفت من كوب القهوة الساخن ثم فجأة فتح
باب مكتبه بسرعة
وخرج منها رجل بدموع تملئ وجنتيه
بدى في منتصف العشرينات
او اقل قليلا وجهه محمر اثر البكاء وجسده يرتعش
وصوت شهقاته لم يكن بالمزحة ،وهي هرعت له سريعا لتتفقده
"سيدي ما الامر ؟"
قالت بنبرة قلقه وهو نفى دون التلفظ بكلمة
"اذا لما تبكي بحرقة هكذا؟"
قالت باستغراب وخوف نوعا ما
"هل هو بسبب الرئيس جيون؟"
قالت وهو لم يرد
بل لم يسمعها..بينما غلى الدم بعروقها للغضب
الذي اعتراها فجأة
لتفلته وتتجه بخطوات غاضبة لغرفة الرئيس
"لا ليس كذلك ، تبا"
همس بعد ان استوعب ما قالتهدخلت بسرعة وهمجية منذ ان الباب كان مفتوحا ،
بعد خروج الفتى وهو رفع نظره لها
يقطب حاجبيه باستغراب
تقدمت نحوه بخطواتها الغاضبة تلك
"انت مالذي تضن نفسك فاعله؟
هل انت حقا بهذه الانانية؟"
تحدثت بصوت مرتفع نسبيا
وهو اعدل جلسته يرمقها ببرود"ما الامر ؟ مالذي يجري معك؟"
قال بنبرة اعتيادية وهي نظرت نحوه بصدمة
"واااه انت فعلا ،
هل تتصرف الان بهذه الطريقة ،
لا تعرف مالذي فعلته؟
هل تتصرف وكانك لا تعلم بماذا تسببت ؟
هل انت ساذج ؟
هل انت غبي بالفطرة ام تتصنع ذلك؟"
قالت بفقدان صبروهو لم ينطق حرفا ولم يحرك ساكنا
فقط ابقى على بروده ذاك
والذي استفزها حد اللعنة
"انت بماذا اذيت الفتى الذي خرج؟
مالذي فعلته له؟
انت بالتاكيد تحدثت بكلام جارح
او اذيته بتصرفاتك الحقيرة
او ربما ضغطت عليه بدفع ديونه
واااه ، كما كنت متوقعة انت نذل!"
تحدثت بصوت اشبه بالصراخ بنبرة سائمة ..حسنا هي هكذا تدافع عن غيرها
اكثر من نفسها بكل جوارحها
وهو فقط يستمع بلا اهتمام"هذا يكفي!"
فقط عندمت كانت ستكمل كلامها
او صراخها بالاحرى
قوطت بصرخة من ذات الفتى!
الذي انهار خارجا وهي نظرت بتفاجئ"هو لم يؤذني
هو ليس كما قلتي
انا جئت اطلب مساعدته بيأس
لاجل اقراضي النقود
كي اخذ والدتي خارج البلاد
لمعالجتها وهو وافق! دموعي تلك كانت
ممتنة وشاكرة كل الذي قلتيه عن الرئيس خاطئ!"
أنت تقرأ
[مكتملة] Hidden side || feat .J. K ~ الجانُب الخَفِّيّْ
Fanfictionوَكـأنـهُ الحَكِيمْ وَصَفَكْ ... عِنْدَ حَدِيِثِهْ عَنْ العِلآجْ الأَبَدِيِ... وَكَأَنَنَيِ وَجَدْتْ كَنْزاً لَيْسَ فِي الحُسْبآنْ! أَهْدَيْتُكَ قَلْبِيِ وَحَصَلْتُ عَلَىٰ مَحَبَةٍ تَكْفُِيِ لِزَرْعْ قَلْبٍ جَدِيدْ فِي صَدْرِيْ مَحْفُورٌ بِإسْم...