لمَ تفعلان هذا بي
لا سبب محدد
فقط كوننا فتيان سيئون هذا هو السبب
.
.
.
.
.
.
استمتعوا💫حالما أنهى تاي حديثه قام بفتح باب غرفة نامجون فرأى كارن تنظر من خلال النافذه لم تشعر بدخوله فلقد كانت تنظر لذلك المنظر ذلك الاحساس الذي حُرمت منه
والد يمرح ويلهوا مع ابنتهتاي:مابكِ
فور سماعها لصوت تاي قامت بالنظر ناحيه مصدر الصوت وعلامات الكره والغضب تعتلي تقاسيم وجهها
جونغوك: يا فتاة على رسلك لما هذه النظرات تشعريني وكأني قتلت عزيز عليك، وهذا يؤلم قلبي
حالما أنهى جونغوك حديثه بدأت تظهر ابتسامه وضحكة المجنون على تقاسيم وجهه
تاي:ايها اللعين فل تخفي ابتسامه المجنون تلك ف يراك احدهم ونقع تحت رحمة شوقا هيونق ، اما الان
بدأ تاي يمشي بخطوات مثقله نحو كارن وتلك السجاره تخنقها ببطء تسلب الهواء من رأتيها تسمم ما بجوفها
تاي:أوي فل نحظى ببعض المرح، كوك
جونغوك:تفضل
امسك تاي عنق كارن بقسوه وكأنه ينوي كسر عنقها من قوة قبضته وبلحظه نست كارن ألم قبضته نست ألم عنقها السيء لشعورها بشيء بارد يخترق طبقات بشرتها الحنطيه
تاي:أحلاما سعيده
جونغوك:رائع لعبة جديده
تاي:نعم ايها الصغير لعبة جديده
*بعد ساعه*
هاتف شوقا لا يتوقف عن الرنينشوقا:واللعنه من يتصل، مرحبا
نامجون:اهلا شوقا هيونق، اذا سمحت هل يمكنك ان تتطمأن عليها
شوقا:يارجل اني أراهنك بأنها لم تتحرك من مكانها
نامجون:ارجوك هيونق فقط نظرك خاطفه ستجلب لقلبي المضطرب السلام
شوقا:حسنا ايها الطفل
نامجون:شكرا جزيلا هيونق
شوقا:نعم نعم
نهض شوقا من على مقعده المريح وأمسك هاتفه وخرج متجهاً لغرفة نامجون وعلى ذكر اسم الاخر فهو قلق للحد للذي ليس لديه حد وشوقا المسكين يحاول تهدأت الطفل القابع على الجهة الأخرى من الهاتف
فُتح باب غرفه نامجون
صمت شوقا
صوت انفاسه يضطرب مما جعل نامجون خائفا بحقنامجون:ماذا هناك هيونق (بتوتر واضح)
شوقا:اللعنه لقد اختفت نامجون
نامجون:ماذا؟؟؟! اتمزح معي
شوقا: كلا فل تأتي حالا للمقر وحالما تصل ستجدني لدى هوسوك في غرفه المراقبه
نامجون:حسنا انا قادم
البارت الثامن نزل وبنجاح✨
اتمنى انه حاز على رضاكم 💖
اراكم بالجزء القادم 🌈
🏹ليلة سعيده جميعا
أنت تقرأ
To sides
Adventureلم يعودا يحتملان اجسادهما اصبحت مرهقه افكارهم هي الاعداء الوحيدة لهم أرادوا بعضهم هو اراد دفئها هي ارادت عمق صوته هو أراد ابتسامتها التي تخبره بأن كل شيء بخير هي ارادت يداه التي تحميانها احتاجا بعضهما البعض و يا لها من لعبه قذره يلعبها القدر...