الفصل العاشر * * * علي ركبتيك يا عاهره!

123K 1.2K 155
                                    

الفصل العاشر * * * علي ركبتيك يا عاهره!

اليخاندرو * * *

تلك الليلة هل كان يوم سعدي ؟ ! لا!

لقد كنت ابحث عن إيزابيلا لمده ثلاثه أشهر! حتى بدات أفقد الأمل والايمان بإيجادها.

حتى ذلك الاجتماع ، طلب مني شريكي ان أخذ استراحة وأعود إلى طبيعتي الحقيقية. كنت معتاد ان اتسكع في كل ليله في النوادي الليلية والحانات ؟ !

وافقت فقط كمحاولة مني لإظهار انني بخير ، وليس مكسوره أو شيء من هذا. لأنه بعد ما حدث في يوم الزفاف في الكنيسة ، بطريقه ما الجميع حولي بدا يشعر بالأسف تجاهي ويشفقون على! أنا؟!

كان مؤلما بالنسبة لي ان اشعر بالكسر. ولكن بصراحة ، وحتى مع ذلك ، كنت ابحث عنها للانتقام ولكن هذا كان كذبه. أردت فقط ان اعرف ما حدث لها لقد افتقدتها كثيرا أردت احتضانها وتقبيل شفتيها لم أستطع نسيانها أحببتها كثيرا وكان الحب يزادب جزء كبير من قلبي كل يوم يمر.

لم أتمكن حتى من النظر إلى اي أمراه أخرى أصبحت كاهنا تقريبا! لم المس اي أمراه منذ ذلك الحين كنت صامتا وأغرق نفسى فقط في العمل طوال الوقت.

حياتي انقلبت راسا علي عقب بسبب حبها.

حتى صعدت إلى داخل ذلك الملهي الليلي ، بالطبع كنت معروفا للجميع في الداخل. لان هذا النادي المعروف لكبار الشخصيات و الساديين وكنت واحد من أفضلهم ولكنى لست سادى عنيف فقط مهيمن و متسلط بعض الشىء بالجنس. حتى انني قدمت عرضا بضع مرات هناك! ليس لأمتاع الآخرين لكن مضاجعه فقط في العلن ولكن سرا!

لم أكن منتبها لأي من المحيطين بي. مشيت للامام ومشيت إلى طاولتي وعندما وصلت با قدامي إلى المسرح.... مره واحده سمعت ' بيلادونا ' وانا لا اعرف لماذا الاسم أخذني صعقنى! ربما لأنه ذكرني بإيزابيلا.

ظننت انني سأجن حتى وجدتها علي خشبه المسرح مثل الفاسقات في برنامجها الخاص نعم ، كانت تبدو مختلفه! أكثر نضجا! أشبه بالعاهرات نصف عاريه تقريبا في ثوب شفاف مثير.

قلبي تسابق في صدري ، حدقت في وجهها صرخت بصوت رعدى "إيزابيلا! "

ونعم ، كانت الصدمة قويه عليها أيضا لأنها صرخت مره أخرى في لهجة خائفه "اليخاندرو! "

"علي ركبتيك ياعاهره!!!!!!!!!!!!! "صرخت في لهجة مهيمنة آمره.

لم أتمكن من السيطرة علي أعصابي ، أردت ان اسحبها علي الفور وصفع وجهها وخاصه عندما زيوس صاحب النادي صعد في الوسط للدفاع عنها "سيد اليخاندرو ، من فضلك لا تلمسها. انها... "

خنقت رقبته علي الفور "هي ماذا ؟ خطيبتك ؟"

تراجع وهز راسه في لهجة يرتجف "لا ، لكنها ليست كما كنت اعتقد. انها... "

لم اهتم بما اراد ان يخبرني به لم أتمكن من رؤيتها تماما كفاسقة.

نعم ، أنا الملام الاول لما وصلت ايزابيلا اليه! لأنه إذا لم اغتصبها من البداية فانها لن تعمل هناك في نادي ليلى جنسى للساديين!

ولكن لماذا تعمل مثل راقصه فاسقه! لماذا ليست نادله أو اي شيء آخر لائق ؟!

تقدمت إلى الامام وانمسكت شعرها اجرها علي الأرض. "زيوووووووووووووس! أريد غرفه الجنس الآن! "انا أمرته كالمجنون بغضب.

وقف زيوس بطريقي "سيد اليخاندرو ، اسمح لى ان اشرح. انها ليست عاهرة هنا اقسم لك."

هززت راسي ودفعته من طريقي ثم اقتحمت الى الداخل إلى الغرف الخاصة بالممارسات الجنسيه. أمرت من كانوا باحدى الغرف بالخروج "خروجوا الآن! "

هربوا بعيدا عن ناظري وتركوني مع إيزابيلا وحدنا. انا أغلقت الباب ورائي ودفعتها إلى السرير ، بدات خلع بنطالي وملابسي؟ أهينها بدون رحمه "تركتني لتكونى عاهره! انا سوف امارس الجنس معك الآن. لاجعلك تعلمين ما إذا كان يمكن ان يمارس الجنس معك مثل الآخرين ام لا! "

تجمدت وبدات تنتحب "انا لست عاهره! لم اسمح لأحد ان ضاجعني."

ولكن لم أستطع ان اصدقها ، ومشاهده جسدها نصف عاريه امامي ، جعلني اشمئز مها. رميتها بنظات وضيعه صعودا ونزولا.

سحبتها والصقتها بالجدار اقبلها بالقوة ، وسحبت نفسى قائلا بسخريه شيطانية "أردت ان أتزوجك من قبل. لكن الآن ساضاجعك تقريبا كالعبيد."

وقبل ان أديرها إلى الحائط لأضاجعها أمسكت بسكين وطعنتني في كتفي.

اتسعت عيني وانا احاول النطق في لهجة الم "إيزابيلا. "

مسحت دموعها وصرخت بزعر وانين من مشهد الدم "لماذا! إنني أخبرتك! انظر ، اخفيت سكينا في ملابسي لحمايتى من اي ضيف سكران! لقد كنت الأول ولم يلمسني أحد آخر بعدك لماذا اليخاندرو ؟ انا لست فاسقه. الآن أعدك بانك لن تجديني مجددا."

وخلال دقيقه ، قبل ان تفتح الباب وتهرب ، رجالي منعوهاو سدوا طريقها واتصلوا بالشرطة كنت أتنفس بالفعل بصعوبه.

بمجرد وصول ضابط الشرطة وبينما كانت سيارة الإسعاف تساعدني علي الخروج... قلت لهم "انها لم تفعل اي شيء. اسمح لها بالذهاب. أرجوك دعها تذهب."

وأغمي علي لقد فقدت الكثير من الدماء كنت أمل عندما أعود إلى وعييى مجددا ان اجدها بجانبي.

لكنها لم تكن هناك كما قالت "هذه المرة لن أجدها!"

...............

وبدأت المطارده الحقيقيه!

............

اجازه غدا من الروايه دى.... هنزل بتؤام زوجى المهووس غدا انشالله.... 

ومن الجنس ما قتل✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن