البارت الثاني

68 1 0
                                    

( لقد توفيا منذ مده وانا اسكن هنا لوحدي ) مابي لماذا اشعر اني اريد اخذه

معي هل جننت ( لكن صغيري لا يجب عليك العيش هنا لماذا لا تاتي معي

للمنزل هذي الليله فا الجو قارص و انت لوحدك في هذا المكان ) شعرت به

انه ارتبك و بداء ينظر هنى و هناك ( اسف سيدي فا انا لدي عمل و لا

استطيع القدوم معك شكرا لعرضك سيدي علي الذهاب ) و بسرعه ركض

الصغير من امامي حسنا هذا غريب قليلا عندما تنتهي هذي القضيه سوف

ابحث عن امر هذا الصغير رجعت الى منزلي وانا اتامل وجه ذالك الملاك

جاء اخي ( مابك ماذا تشاهد ) جلس ستيف بجانبي وشاهد صورة ملاكي

( واو من هذا انه في غاية الجمال اريد اغتصابه ) ضربته على راسه حتى

يستعيد رشده ( سوف اعتقلك يا هذا على كلامك الفاحش ) ضحكنا انا

وستيف حتى دمعت عيوننا جلست مع ستيف و اخبرته بما حدث معي

( ماذا تتوقع هل فعلاً هو القناص ام ماذا انا اعتقد انه هو انظر له كيف

ينظر للمكان انه يتفحصه بتمعن انا متاكد انه هو و سوف تتاكد في الغد

ما رئيك بهاذا ) - ( وكيف نفعل هذا ايها الطبيب الكبير ) اخبرني اخي

بخطه ذكيه و سوفا نطبقها في الغد خرج اخي من غرفتي اما انا بقيت

اتامل الملاك المجرم حتى غفوت وفي الصباح سمعت صوت دانيل الصغير

وهو يصرخ و يوقضني ( خالي خالي استيقض هيا هيا لقد وعتني هيا )

صحيح تذكرت انا لم اقل لكم ان دانيل يعاني من تخلف عقلي له اذا هو

بعقل اصغر من عمره بكثير لهذا انا احبه كثيرا لكني لا استطيع تدليله كثيرا

فا اختي ترفض هذا لكني دائما عندما ياتي اخذه البقاله و اجعله يشتري

مايشاء هههههه اخذته و جعلته يشتري ما يريد و عدت للمنزل تذكرت

ذهبت الى غرفتي و جهزت كل ماطلبه ثم ذهبت الى الصيدليه و شريت

مايحتاجه و وضعته في غرفتي و ذهبت بسرعه الى عملي ارسلت الى

ستيف اني احضرت ما يريد وهو بغرفتي ثواني حتى ارسل اخي لي

وجه مبتسم حسنا حظ موفق مع الملاك لا اعلم لما ابتسمت و ذهبت

وانا اتمنى انه لا يكون ملاكي هو المجرم ذهبت الى المقر و بدات اجهز

نفسي و انطلقنا الى المطار و اخذنا السيد شان الى الفندق و عندما وصلنا

ثواني حتى اطلق رصاصه اصيبة  على كتفه و نحن اطلقنا النار ذهبت بسرعه

الى الاعلى و شاهدت شخص مقنع لكنه قصير بسرعه اطلقة على فخذه

رصاصه و على كتفه رصاصه لكنه تمكن من الهرب ذهبت بسرعه الى الاسفل

حتى اتاكد من ان شان لم يمت لكنه اصيب بخدش سطحي في كتفه جيد

ادخلناه للفندق و احضرنا الطبيب حتى يعالجه دقائق حتى استدعاني

الرئيس ليعرف ماحدث ( اسف سيدي فا انا اطلقت على القناص رصاصتين

وحده في كتفه و الاخره على فخذه و الان نحن نبحث عنه فلا اعتقد انه

سوف يهرب بعيدا بعد الاصابه ) - ( حسناً اليوم خذ راحه بسبب عملك

و غدا تعال الى مقر فا انت تعمل منذ ٤ ايام من غير راحه ) شكرت الرئيس

و ذهبت الى الخارج ثواني حتى اتصلت على ستيف ( ماذا حدث معك اين

انت ) - ( انا في المنزل الصغير فهو لم يصل بعد ) تنهدت ( حسنا عد للمنزل

انا سوف اعود ) اغلقت الهاتف و تذكرت ذهبت الى نفس المكان الذي

شاهدت القناص عندما وصلت الى هناك كانت اثار الدماء موجوده لهاذا

تبعت اثار الدماء حتى وصلت الى نفق مهجور دخلت له ووجدته وجدت

المجرم الصغير وهو مقلى على الارض ذهبت له بهدوء عندما اصبحت

بقربه نزلت لمستواه شاهدني الصغير و حاول الهرب لكنه سقط بسبب

اصابته القويه ( اهداء سوف اساعدك لا تقلق ) لكنه لم يسمع لي ابدا

فقد حاول مجددا الهرب لكني امسكته و حملته معي لكنه كان يقاوم

و بقوه ان قوتك لا تقارن بي مهما حاولت اخذته الى السياره و وضعته في

المقعد الخلفي و ركبت قدت السياره الى المنزل و وافق وصولي للمنزل

وصول ستيف عندما نظر لي و لصغير في الخلف ابتسم و قال ( امسكته )

ذهبنا بسرعه الى غرفتي و بدات انزع ملابس الصغير كلها كنت مذهول منه

فجسده مليئ باكدمات و اثار الاسنان نظرت الى ستيف وهو كذالك نظر لي

القناصحيث تعيش القصص. اكتشف الآن